الخميس، 21 مارس 2019

جبار سفيح //////

مقتاً.....ايها النائحُ
جنبي......
أما تجلت لكَ....
نمارقُ.....الروح
...........بين اصدافكَ
والعمقُ يقتفي....
انحناءات الجرح....بلا
تجني.....
هَب أني.......أحدودبَ
سهمي....
وهب أنها.....شطت
ملامحي.....
فطيماً كنتُ لثرى....
الالتباس البائنُ....على
خطوط الشوق....
وايماءة التوديع...التي
غيرت...تأريخي
ماكنتُ واهباً...للمجونِ
وأضلاعِ الليلِ....البليد
الذي تهاوى....كـ
بيتِ الجليدِ...الذي منه
 نسجتَ خمائلكَ....التترى
انغماساً....في الوهمِ
الماثلُ كـ....هبل
وأنا لستُ بالذي....
أطوفُ قرباناً....لحجر
أرتجي...قبولا
مستتر.....
ولاجدوى من تتبعي....بين
هنات العمر....
وأنا السليلُ الذي...
لايهزم....على دياجي
الألم المبهم...وياليتهُ
نطق.....
******************************
20-3-2019

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق