السبت، 23 مارس 2019

رنا عبد الله //////

هُو
حَبِيب قَلْبِي
وَمِنْه الْقَلْب اِرْتَوَى . 
هُو أَمَلِي . . . 
هُو حِلْمِي المخملي
هُوَ مَا أُرِيدَ مِنْ غَدٍ
وَإِلَى رَقِي الْمُسْتَوِي
هُو كَم أَحَبَّه . . . 
وافقد إمَامَةِ كُلّ الْقَوِيّ
هُو حُبّ عُمْرِي
هُوَ نُور فجري
وَمَا بِي مِن حَنَانٌ
وَكُلّ المحتوى . . 
هُوَ قَبْلَه . . . 
قِبْلَتَهَا . . . 
وَقَبْلَه الْعَذْرَاء
كَسَيْف لَا يلتوى
هُوَ مَا أُرِيد رَسْمِه
بِفُرْشَاة أَمَالِي
وَوَاقِعٌ حَالِي . . . 
مَنْ قَرُبَ وَمَنْ نَوَى
هُو
أُرِيدُه بِكُلّ عَزَم
بِكُلّ إصْرَار . . . 
هوصفحت الْمَاضِي
وَالْحَاضِر . . . مَهْمَا بَعُدَت
تاريخك حَاضِرٌ
ثَابِت بصفحاته التي 
لَا تنطوى

رَنا عَبْدِ اللَّه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق