أنتِ فوق الحكاياتِ ..
إننا نحنُ من يكتبُ الحبَّ قانوناً
في دنيا المتاهاتِ . .
دغدغي جفنيَ المؤرّقَ في الهوى ..
وأبعدي عن عمرِنا
ذلَّ النعاماتِ ..
النارُ تأكلُ في القلوبِ
والهشيمُ قد تبعثرَ
كالشراراتِ ..
انتِ مشرقُ الشمسِ
ولذةَ الفردوسِ ،
ومجلسُ المليكاتِ . .
إني لأقسمتُ ،
إني لعينيكِ
مسكنُها ..
وفي الإحساسِ
كالمساماتِ . .
*؛*
حكايةٌ أنتِ ،
فوقَ الحكاياتِ ..
أنتِ المرفوعةُ كالنجومِ ،
في السماواتِ ..
كلهنَّ يعشنَ على الطريق ،
وأنتِ
سيدةُ المجرّاتِ ..
كل الحِسانِ قد بِتنَ على انتظارٍ،
وأنتِ في الحسنِ
كالفراشاتِ ...
أنتِ سحائبُ الحبِّ تهمي
على البيوتاتِ ...
بنى حبَّنا شجرُ الربيع
والطلُّ المشعشعُ
في الصباحاتِ ..
ياسكنايَ في زمنِ الخشوعِ
ياصدراً خصيباً
في المجاعاتِ ..
**؛
هذا الغديرُ من دفقِ قلبكِ يرتوي
يفيضُ سعداً ومسجوناً
بدمعِ العذاباتِ ..
هاكِ ذا أنا قنديلُكِ المسحورُ
في المراياتِ ..
فإذا ما أحرقتْ دنيا مهجتي ،
أتيتِني بالضماداتِ ..
وإذا ما انتهى زيت قنديلي
عانقتني ،
يتجددُ العمرُ
في الحبيباتِ . .
انتِ كنزٌ من حنينٍ ،
وانتِ من أهوى
بكلِّ الدياناتِ ..
***؛**
زهير
إننا نحنُ من يكتبُ الحبَّ قانوناً
في دنيا المتاهاتِ . .
دغدغي جفنيَ المؤرّقَ في الهوى ..
وأبعدي عن عمرِنا
ذلَّ النعاماتِ ..
النارُ تأكلُ في القلوبِ
والهشيمُ قد تبعثرَ
كالشراراتِ ..
انتِ مشرقُ الشمسِ
ولذةَ الفردوسِ ،
ومجلسُ المليكاتِ . .
إني لأقسمتُ ،
إني لعينيكِ
مسكنُها ..
وفي الإحساسِ
كالمساماتِ . .
*؛*
حكايةٌ أنتِ ،
فوقَ الحكاياتِ ..
أنتِ المرفوعةُ كالنجومِ ،
في السماواتِ ..
كلهنَّ يعشنَ على الطريق ،
وأنتِ
سيدةُ المجرّاتِ ..
كل الحِسانِ قد بِتنَ على انتظارٍ،
وأنتِ في الحسنِ
كالفراشاتِ ...
أنتِ سحائبُ الحبِّ تهمي
على البيوتاتِ ...
بنى حبَّنا شجرُ الربيع
والطلُّ المشعشعُ
في الصباحاتِ ..
ياسكنايَ في زمنِ الخشوعِ
ياصدراً خصيباً
في المجاعاتِ ..
**؛
هذا الغديرُ من دفقِ قلبكِ يرتوي
يفيضُ سعداً ومسجوناً
بدمعِ العذاباتِ ..
هاكِ ذا أنا قنديلُكِ المسحورُ
في المراياتِ ..
فإذا ما أحرقتْ دنيا مهجتي ،
أتيتِني بالضماداتِ ..
وإذا ما انتهى زيت قنديلي
عانقتني ،
يتجددُ العمرُ
في الحبيباتِ . .
انتِ كنزٌ من حنينٍ ،
وانتِ من أهوى
بكلِّ الدياناتِ ..
***؛**
زهير
قصيدة رائعة لشاعر وأديب رائع
ردحذف