صاحبة
الجدار
غير العازل
ألقت رسائلها
في ضميري
لي معها بعدد
زخات المطر
خجلي المحموم
على نواصيها
حرارة قدري
المشهور
عن روحي
لها الفداء
في ساعة
غيث على
معصمي
أتوق بكل يقين
لما تبرعم بيننا
من نقطة نبض
أول السطر
صفحتي
الممزوجة
في حنين
بشرى
الشروق
طبعت
نهر
الغوايات
بيننا عن
ساحة
المشموم
تعابير
غرقي
في حواسي
أنت سبل
التفرق
دون حيرة
غمرتني
ضفائرك
الملفوفة
حول ظهري
كلما نطق
غموضك
أشعل في
نفسي
سحر
الكون
حدائق
ذات
بهجة
لغة
مطمورة
في أمشاج
الصبا يا
كل النداء
الطالع من
حثيث
ظلك
هبط
بواد
الشجن
أمنية حياتي
في سلة قوامها
المطرز بسعف النخيل
هز الخرائط أنت
رسمت من السمات
ألوانك الدررالمكنونة
عن وجه السرد
الطازج سماء
المقولات
هات
ماعندك
هات
مازلت
المحترف
للمداهمات
أذكرك كوني
المنسوج من
حراس المراسي
على شطآنك
شتاء الكراسي
أغوص من تحت
رمال الدفء
صانع مراياك
عكست من
الطبقات
أنت
في
الوجود
سعدي
لن أبرح
مكاني
معي الهدهد
رفيق درب
غير الطاريء
نقر بطي الحدود
ريش زهوك
في ذاكرتي
دون كبر
أو غرور
هضابك
شاركيني
يامهرة الإعراب
نص الفحل
الذي ترنح
في ثمالة
شموع
النحل
لي معك
على أوتار
الصخب
شباك مهابتك
طرح البحر
في وجداني
نسائم صبح
لدغت من فوق
وجنتي ندبات
الحزن لاتتعجبين
تلك من أنباء
الشهر العقاري
عن جبل الطيب
وثقت عن أبي ذر
في محرابي
شمعة
شموخ
حرة
أنت
خذي
من القوافي
على العين
الجفن
المطلي
في
معانيك
نثر عبد الله
كذلك كلما
هممت بقراءتك
في جلسة واحدة
على أريكة الزمن
رأيت من فرط
انتظاري حول
خصرك مغانم
بديعة صنع
فيها من
رقصاتك
الطرية
بحور
حالي
الملبد
في غيوم
دلالك
بما طويت
الأرض مخدة
ارتشفت من لعاب
كحلك على شفاهي
نكهة حلم من عنفوانك
أسيل من بعض اسمك
الأصيل كل نغمات
الضحى أكتشفت
منها طريقي
رأس
الرجاء
الصالح
هذا ما تيسر
لي اليوم
من قوت
الانقشاع
للضباب
بيننا
ثم
احترق
الجمود
أذوب فيك شوقا
بعشقي المحمود
ببطن بكة فيك
بما سيرت لك
القوافل
من
دموع
النشوة
من فرط
قربك
أدركني
النعاس
فيه اليقظة
غادرت في التوقعات
بخطاك العجب الذي
نمى بياء النداء
عناقنا لم يألفه
بشر تعالي لقد
أعددت لك
صرح سعي
ثم في التعقيب
المعنوي وحدت
لساقي قفزة
جسدت بيننا
المسافات
ملتقى الجمعان
أنا أنت والسهل
غير ممتنع
نكرت لك
عرش
حرفي
الزاخر
في قبلات
المعارف
أنت بدء
الأبجدية
كل عين
تنظر بطبعها
كما قيس
في ديار
ليلى
لم تدركني
معك نهاية
تلك الستائر
التي جذبتها
لك من حقل
طيفك والثمار
البهية فيها
من القصاصات
أقص الربيع
على قفا
الصياغة
فطرة
الله
براءة
بلغت
فيك
سن الرشد
المغادر الجدل
الممتد لكل قهر
أو في المذاهب
العقيمة المصادرة
افتحي الآن
ضلعك
الذهبي
أنا القادم
بمهر الفدادين
يوم كان
للجدار
إرادة
عيناك
الموازين
لساني لك
جامعة في البواح
من شذى صمتك
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
بخيت
الجدار
غير العازل
ألقت رسائلها
في ضميري
لي معها بعدد
زخات المطر
خجلي المحموم
على نواصيها
حرارة قدري
المشهور
عن روحي
لها الفداء
في ساعة
غيث على
معصمي
أتوق بكل يقين
لما تبرعم بيننا
من نقطة نبض
أول السطر
صفحتي
الممزوجة
في حنين
بشرى
الشروق
طبعت
نهر
الغوايات
بيننا عن
ساحة
المشموم
تعابير
غرقي
في حواسي
أنت سبل
التفرق
دون حيرة
غمرتني
ضفائرك
الملفوفة
حول ظهري
كلما نطق
غموضك
أشعل في
نفسي
سحر
الكون
حدائق
ذات
بهجة
لغة
مطمورة
في أمشاج
الصبا يا
كل النداء
الطالع من
حثيث
ظلك
هبط
بواد
الشجن
أمنية حياتي
في سلة قوامها
المطرز بسعف النخيل
هز الخرائط أنت
رسمت من السمات
ألوانك الدررالمكنونة
عن وجه السرد
الطازج سماء
المقولات
هات
ماعندك
هات
مازلت
المحترف
للمداهمات
أذكرك كوني
المنسوج من
حراس المراسي
على شطآنك
شتاء الكراسي
أغوص من تحت
رمال الدفء
صانع مراياك
عكست من
الطبقات
أنت
في
الوجود
سعدي
لن أبرح
مكاني
معي الهدهد
رفيق درب
غير الطاريء
نقر بطي الحدود
ريش زهوك
في ذاكرتي
دون كبر
أو غرور
هضابك
شاركيني
يامهرة الإعراب
نص الفحل
الذي ترنح
في ثمالة
شموع
النحل
لي معك
على أوتار
الصخب
شباك مهابتك
طرح البحر
في وجداني
نسائم صبح
لدغت من فوق
وجنتي ندبات
الحزن لاتتعجبين
تلك من أنباء
الشهر العقاري
عن جبل الطيب
وثقت عن أبي ذر
في محرابي
شمعة
شموخ
حرة
أنت
خذي
من القوافي
على العين
الجفن
المطلي
في
معانيك
نثر عبد الله
كذلك كلما
هممت بقراءتك
في جلسة واحدة
على أريكة الزمن
رأيت من فرط
انتظاري حول
خصرك مغانم
بديعة صنع
فيها من
رقصاتك
الطرية
بحور
حالي
الملبد
في غيوم
دلالك
بما طويت
الأرض مخدة
ارتشفت من لعاب
كحلك على شفاهي
نكهة حلم من عنفوانك
أسيل من بعض اسمك
الأصيل كل نغمات
الضحى أكتشفت
منها طريقي
رأس
الرجاء
الصالح
هذا ما تيسر
لي اليوم
من قوت
الانقشاع
للضباب
بيننا
ثم
احترق
الجمود
أذوب فيك شوقا
بعشقي المحمود
ببطن بكة فيك
بما سيرت لك
القوافل
من
دموع
النشوة
من فرط
قربك
أدركني
النعاس
فيه اليقظة
غادرت في التوقعات
بخطاك العجب الذي
نمى بياء النداء
عناقنا لم يألفه
بشر تعالي لقد
أعددت لك
صرح سعي
ثم في التعقيب
المعنوي وحدت
لساقي قفزة
جسدت بيننا
المسافات
ملتقى الجمعان
أنا أنت والسهل
غير ممتنع
نكرت لك
عرش
حرفي
الزاخر
في قبلات
المعارف
أنت بدء
الأبجدية
كل عين
تنظر بطبعها
كما قيس
في ديار
ليلى
لم تدركني
معك نهاية
تلك الستائر
التي جذبتها
لك من حقل
طيفك والثمار
البهية فيها
من القصاصات
أقص الربيع
على قفا
الصياغة
فطرة
الله
براءة
بلغت
فيك
سن الرشد
المغادر الجدل
الممتد لكل قهر
أو في المذاهب
العقيمة المصادرة
افتحي الآن
ضلعك
الذهبي
أنا القادم
بمهر الفدادين
يوم كان
للجدار
إرادة
عيناك
الموازين
لساني لك
جامعة في البواح
من شذى صمتك
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
بخيت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق