سجين أنا....
منذ عصور...
يعصرني الألم....
لم أر النور.....
بين تلك الأنفعالات....
وتلك الحروف التي..
غرقت في رحم الكلمات.....
وبين هذا الزخم...
من النبضات.....
لا أعلم كيف..
سأذيب جليد المسافات...
ولي مع عينيك...
صور والاف الذكريات..
وضعتها على شباك ذاكرتي....
أتفقدها كلما يمر الشوق...
على أجنحة الفراشات...
فقوانين العشق عندي..
لايحكمها قانون الحكايات...
ولا حروف الأبجديات...
فأمام عينيك....
يسقط التأريخ....
وكل الخرافات...
حاولت كثيرا..
أن أبعد المسارات...
وأن لانلتقي صباحا ومساءا
عند كل الأتجاهات...
وأفيق من طول السبات...
وأكسر هذا القيد....
وأتبرأ من كل البدايات....
لكن...
هيهات...
وجدت روحي ...
بلا مجذاف....
وأنا اصارع لوحدي ..
الموج وكل التيارات....
فدعيني أغرق عشقا...
أو ابدأ العشق ..
من شواطئ عينيك ....
وأقرب المسافات....
فهلال الحب...
يعشق حضوري..
وسحر اللقاءات.....
نزار الريكاني
منذ عصور...
يعصرني الألم....
لم أر النور.....
بين تلك الأنفعالات....
وتلك الحروف التي..
غرقت في رحم الكلمات.....
وبين هذا الزخم...
من النبضات.....
لا أعلم كيف..
سأذيب جليد المسافات...
ولي مع عينيك...
صور والاف الذكريات..
وضعتها على شباك ذاكرتي....
أتفقدها كلما يمر الشوق...
على أجنحة الفراشات...
فقوانين العشق عندي..
لايحكمها قانون الحكايات...
ولا حروف الأبجديات...
فأمام عينيك....
يسقط التأريخ....
وكل الخرافات...
حاولت كثيرا..
أن أبعد المسارات...
وأن لانلتقي صباحا ومساءا
عند كل الأتجاهات...
وأفيق من طول السبات...
وأكسر هذا القيد....
وأتبرأ من كل البدايات....
لكن...
هيهات...
وجدت روحي ...
بلا مجذاف....
وأنا اصارع لوحدي ..
الموج وكل التيارات....
فدعيني أغرق عشقا...
أو ابدأ العشق ..
من شواطئ عينيك ....
وأقرب المسافات....
فهلال الحب...
يعشق حضوري..
وسحر اللقاءات.....
نزار الريكاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق