ما تكلفت القريض لكي
انال من الشكور أو الجزاء
إنما تلك التي
احببتها و عشقتها
هي التي قد
الهمتني و علمتني
مجددا كيف يلين
لوصفها حرف الهجاء
ما كتبت الشعر
من قبل وما مني
المديح و لا الهجاء
و لا النسيب و لا الرثاء
إنما زين النساء
هي التي قد
لقنتني و انطقتني
جوامع الكلم
البديع بلحظها
فهي التي من
تستحق جدارة
كل الثناء
ما تغزلت بانثى
قبلها كلا ولا
إذ أنه لا ينبغي إلا لها
ريحانتي هي التي
ملكت زمام حشاشتي
و قريحتي كرمى لها
من وحييها
يتراكب عذب الكلام
كأنه إملاء
كلماتي العربي الأبي/2018/10/ 31/
انال من الشكور أو الجزاء
إنما تلك التي
احببتها و عشقتها
هي التي قد
الهمتني و علمتني
مجددا كيف يلين
لوصفها حرف الهجاء
ما كتبت الشعر
من قبل وما مني
المديح و لا الهجاء
و لا النسيب و لا الرثاء
إنما زين النساء
هي التي قد
لقنتني و انطقتني
جوامع الكلم
البديع بلحظها
فهي التي من
تستحق جدارة
كل الثناء
ما تغزلت بانثى
قبلها كلا ولا
إذ أنه لا ينبغي إلا لها
ريحانتي هي التي
ملكت زمام حشاشتي
و قريحتي كرمى لها
من وحييها
يتراكب عذب الكلام
كأنه إملاء
كلماتي العربي الأبي/2018/10/ 31/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق