الأربعاء، 31 أكتوبر 2018

جبار سفيح //////

شيئان...يشبهاني
الحزنُ ....والسطور
من أين......أتيت
......لتجعلَ مني
أكذوبةٌ....
فما..عادَ يقرأني أحد
...وتعدت انتماءاتي
شروداً....
........مابين
ليلةٍ وضحاها....
سأقبضُ الجمرَ ....أختزال
وسأعاودُ  المباهله.....
لأنتصر لذاك...البعيد
واصلي لنكرانَ ذاتي.....
...من بين الجموع....
هالني ذلك الاحمرار....
الداكن.....
على حرفيَّ ألاول...
وقصاصةٌ من أحترام.....
الذات....
فقد سبقني اليها....
دعاءَ أمي.....آخر الليل
وهي....تتمرى
بملامحي الوئيده....حد
الأشفاق....
....وذلكَ الدوي الساكنُ
على خبايا ....التهالك
هو الذي....بدأ الحوار
فـ...........ختمتهُ
بالتذكير....
ترابُ ألأزقةِ هو من.....
يحلو....التعفرُ فيه
وأكمال ماتبقى.....من
وخز...الزمن
فأنه...آتي
لا....محااال
******************
31.10.2018

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق