فتور هدوء ،،
كم هي جميلة تلك الصورة
المتناثرة على بقايا هدوئي
وعلى أشلاء من وحي الطمأنينة
العالقة على ملابسي .
أخبرتني بشجاعة وضاحة
بأن المستقبل كذب و تمني
وأن الحاضر هبة مستلقية
في أحضان الطيف و الحلم الهش .
وبأن الماضي شهد
يسوقني إلى أوردة الذكريات
الطامحة إلى غدير قد سقي
من أنهار الترف و النجوى .
أشارت لي تلك الصورة
بأن الإيمان له جذعين
الأول يضمر ك بذور الشوق في الجذور
والثاني يظهر إستسقائه لمن يصلي له .
وبأن اللطف آفة فتك
يروي حكايته ك ضرير
يعلم ما قد خفي في النور
من ضياء مترهل . وضياع في البزوغ .
وفي خلاصة الحقيقة
دجىً بائس ينعي الصدق
والطمأنينة في ذلك الهدوء
و يحرق غياهب الشغف المتراكم .
ويقول. أي هبة من شهد عاجز
ليس له يسير من جذع النوى
ك إيمان لا لطف فيه يعج جمراً
وينضح من نازلة يتدانى من براكين الورى ،،،
____________________________
قلمي : أحمد العبدالله حمرة .
حلب . ٢٠١٨/١٠/١٥
كم هي جميلة تلك الصورة
المتناثرة على بقايا هدوئي
وعلى أشلاء من وحي الطمأنينة
العالقة على ملابسي .
أخبرتني بشجاعة وضاحة
بأن المستقبل كذب و تمني
وأن الحاضر هبة مستلقية
في أحضان الطيف و الحلم الهش .
وبأن الماضي شهد
يسوقني إلى أوردة الذكريات
الطامحة إلى غدير قد سقي
من أنهار الترف و النجوى .
أشارت لي تلك الصورة
بأن الإيمان له جذعين
الأول يضمر ك بذور الشوق في الجذور
والثاني يظهر إستسقائه لمن يصلي له .
وبأن اللطف آفة فتك
يروي حكايته ك ضرير
يعلم ما قد خفي في النور
من ضياء مترهل . وضياع في البزوغ .
وفي خلاصة الحقيقة
دجىً بائس ينعي الصدق
والطمأنينة في ذلك الهدوء
و يحرق غياهب الشغف المتراكم .
ويقول. أي هبة من شهد عاجز
ليس له يسير من جذع النوى
ك إيمان لا لطف فيه يعج جمراً
وينضح من نازلة يتدانى من براكين الورى ،،،
____________________________
قلمي : أحمد العبدالله حمرة .
حلب . ٢٠١٨/١٠/١٥
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق