الجمعة، 14 يونيو 2019

خالد الخليفه///////

كان الصدى .. من دون جدوى ؟؟
فوق جسدي المسجى ..
ثقل أشواقي لها
فاق نواح الثكالى
أحث الخطى .. حبواً الى قلبها
كالندى .. يتساقط من سعف عينيها
أنفجارات دمعها بالحنين والبكاء
أصابها النوى .. من فرط الجفاء !
حتى تخدر اللسان في حلقها
دق مسمار الأسى .. فهجرت الكرى
ضاق الجوى .. حتى متى ؟؟
ذاع صيت الفرحة باللقاء
على رقبة الأنتظار .. حط ؟؟
يا ويلتاه !! تهتكت أسرار الهوى
تشد أنفي رائحة الدماء ..؟
ليس لدي من عقار ..
يوقف هذيان ذاكرتي الحبلى !
او شربة ماء تطفي ذاك اللظى !!
على مصراعيه فتح الحزن بابه
وتمرغ أنف الزمان بالطمى .. ؟!
مثل لوحة غطاها الغبار
أخفي ما تبقى من الأحلام
عسى أن تنام مرتاحة البال
بعد طول ذاك الشقاء .. ؟؟ .
خالد الخليفة 14/6/2019

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق