ليلة حارة مضت ،تاكل من الحنين المترامي على أرصفة الشوق
قلب صغير بحجم كفتي يداي ،رفضت مصافحته مودعا
ريح مبللة بعطر الياسمين تنذر بالقدوم له من الشوق نصيب
لي هذه الارض اتساعا،زرعت في ترابها روحا
وحقيبة سفر وذكرى
توضات بماء الكرامة عنفوانا لن الطقت فُتاتا
خذ عطرك الأزلي من منابت الوجد ،انثره لعلك تحضى بأنثى تشبهني ،انا التي لا يشبهني أحدا
على عتبات الخوف أفلت اشيائي ،أودعها
أمحو ذكراك ،بعيون ترتجف
أحمل كوب من خيبة ذاقني مرارا
لم يعد الحلم العتيق يرادوني مذ وقت
هجرت مضاجع توءد التوق في ذهني
وفي وجهي تفاصيل غامضة ،اراها في كل مرآة مكسورة
صهيل الحزن يعلو ،ذبذبات تطرق أبواب السلام أواصل المسير برمق متقطع الأوصال
عند النهر الندي لمحة صورتي المنعكسة
أمن لي سبل العودة
خطواتي محوتها السنين ملائها غبار الألم
تخوض حرب تقاتل من اجلها
اترك لي خيارا يدثرني بالدفء
خلف ندوب الليل ،ضباع جائعة
سماء قالحة خالية من الشهب اللامعة ،وحنين صاخب يضرم كلما أشتدت وطأة الوجع
لم أمت ،لكنك تركت لدي تساؤلات جمة لا أملك لأي منها إجابات شافية
لطالما كنت أحتال على الغياب وأتسرب كماء في جوف الدهر
خلف زفاف الشمس المح بقعة ضوء ساطعة
بعد حصاد من مواسم الوهن
اترك لك ذاكرتي المرهقة
عند حدودها نزعت ملامح اليأس أردتي ثوبا الرجاء
أبتغي فيه الخلاص لأعود طفلة تبكي وداع أمها
#Lames
قلب صغير بحجم كفتي يداي ،رفضت مصافحته مودعا
ريح مبللة بعطر الياسمين تنذر بالقدوم له من الشوق نصيب
لي هذه الارض اتساعا،زرعت في ترابها روحا
وحقيبة سفر وذكرى
توضات بماء الكرامة عنفوانا لن الطقت فُتاتا
خذ عطرك الأزلي من منابت الوجد ،انثره لعلك تحضى بأنثى تشبهني ،انا التي لا يشبهني أحدا
على عتبات الخوف أفلت اشيائي ،أودعها
أمحو ذكراك ،بعيون ترتجف
أحمل كوب من خيبة ذاقني مرارا
لم يعد الحلم العتيق يرادوني مذ وقت
هجرت مضاجع توءد التوق في ذهني
وفي وجهي تفاصيل غامضة ،اراها في كل مرآة مكسورة
صهيل الحزن يعلو ،ذبذبات تطرق أبواب السلام أواصل المسير برمق متقطع الأوصال
عند النهر الندي لمحة صورتي المنعكسة
أمن لي سبل العودة
خطواتي محوتها السنين ملائها غبار الألم
تخوض حرب تقاتل من اجلها
اترك لي خيارا يدثرني بالدفء
خلف ندوب الليل ،ضباع جائعة
سماء قالحة خالية من الشهب اللامعة ،وحنين صاخب يضرم كلما أشتدت وطأة الوجع
لم أمت ،لكنك تركت لدي تساؤلات جمة لا أملك لأي منها إجابات شافية
لطالما كنت أحتال على الغياب وأتسرب كماء في جوف الدهر
خلف زفاف الشمس المح بقعة ضوء ساطعة
بعد حصاد من مواسم الوهن
اترك لك ذاكرتي المرهقة
عند حدودها نزعت ملامح اليأس أردتي ثوبا الرجاء
أبتغي فيه الخلاص لأعود طفلة تبكي وداع أمها
#Lames
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق