أكتبني مراراً ،
بشكل حرفي
لم تعد يدي
ترتعش
من ولاده
الكلمات
أو خروج
القصص
بسرد الحكايات
تلك الذكريات
فرحه بائسه
لم تعد تهمني
شقاوتها حين
العبور
لم أعد خائفه
من المثول
لمحكمه الحب
من قبل روحي
حين يتسلي
قلبي بلوم
أو عتاب
في كل لحظه
أتطوق بها لعناقك
أتلمس صغائر
خيالي لقبلتك
لا تدعني الأفكار
إلا مع نفسي
في حاله عداء
أنصت ،
مودتي و بؤسي
أصبحوا لأمري
علي حد سواء
أتعلم ،
حامل القلم
دوماً في عناء
يجد صعوبه
في وقف
نزيف العشق
زاهداً في الأكتفاء
لا يتعلم حقيقته
لتصبح ذات
يوم قصيدته
الأولي و الأخيره
بعد عناء
الحب في حياته
أرهاق لذيذ
الأستغناء
يحتسي منه كالنبيذ
الحلو المر
لا يسكر و لا يساعد
علي الأرتواء
لم يعتاد الفراغ
المعين لمحبوبه
في كل آذان
يقيم للهوي
صلاة بسخاء
هو يهوي طيله
أمره
لا يضل و لا يتوه
حتي أن
أجاد الأفلات
بمكر و دهاء
و كيف يجرؤ
علي مرواغه
الحب ؟
فعلي الغالب
لا يفسد قلبه
للأشياء جلائل
الأمور بالولاء ..
#كائن نوري
Samah
بشكل حرفي
لم تعد يدي
ترتعش
من ولاده
الكلمات
أو خروج
القصص
بسرد الحكايات
تلك الذكريات
فرحه بائسه
لم تعد تهمني
شقاوتها حين
العبور
لم أعد خائفه
من المثول
لمحكمه الحب
من قبل روحي
حين يتسلي
قلبي بلوم
أو عتاب
في كل لحظه
أتطوق بها لعناقك
أتلمس صغائر
خيالي لقبلتك
لا تدعني الأفكار
إلا مع نفسي
في حاله عداء
أنصت ،
مودتي و بؤسي
أصبحوا لأمري
علي حد سواء
أتعلم ،
حامل القلم
دوماً في عناء
يجد صعوبه
في وقف
نزيف العشق
زاهداً في الأكتفاء
لا يتعلم حقيقته
لتصبح ذات
يوم قصيدته
الأولي و الأخيره
بعد عناء
الحب في حياته
أرهاق لذيذ
الأستغناء
يحتسي منه كالنبيذ
الحلو المر
لا يسكر و لا يساعد
علي الأرتواء
لم يعتاد الفراغ
المعين لمحبوبه
في كل آذان
يقيم للهوي
صلاة بسخاء
هو يهوي طيله
أمره
لا يضل و لا يتوه
حتي أن
أجاد الأفلات
بمكر و دهاء
و كيف يجرؤ
علي مرواغه
الحب ؟
فعلي الغالب
لا يفسد قلبه
للأشياء جلائل
الأمور بالولاء ..
#كائن نوري
Samah
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق