إني أتسائل أي شعور
خالجني لحظة
لقياها !
قوام أنساني همومي
وأنساني كل
بقاياها
شعرت بأني ثَمِل جدا
حين لمست
يداها
لا أدري كيف تسارع
نبضي ويمناي
بيمناها ؟
نظرات وله تأسرني
ومذاق توت
شفتاها
بدر قد طل يغازلني
والأزرق حصنٌ
لحلاها
كأن الشوق له صوت
ناداني لحظة
ناداها
ليبان سعادي مكشوفا
وعيوني تحاكي
عيناها
............................
بقلمي أسعد القصراوي
الثلاثاء الموافق ٩ / ٤ / ٢٠١٩
الساعة التاسعة وخمسون دقيقة ليلا
خالجني لحظة
لقياها !
قوام أنساني همومي
وأنساني كل
بقاياها
شعرت بأني ثَمِل جدا
حين لمست
يداها
لا أدري كيف تسارع
نبضي ويمناي
بيمناها ؟
نظرات وله تأسرني
ومذاق توت
شفتاها
بدر قد طل يغازلني
والأزرق حصنٌ
لحلاها
كأن الشوق له صوت
ناداني لحظة
ناداها
ليبان سعادي مكشوفا
وعيوني تحاكي
عيناها
............................
بقلمي أسعد القصراوي
الثلاثاء الموافق ٩ / ٤ / ٢٠١٩
الساعة التاسعة وخمسون دقيقة ليلا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق