من سفر الهلال الخصيب
وشوشت فيك الوحش
الجميل جنبي لجنبك
فاح أنا في الأصل
فلاح سوداني
قشرت فيك
برؤوس الفؤوس
نجوى النفوس
موالح ذات أكمام
بعهدي الطازج فيك
كلما صدرت لي شجن
الهيكل خرج من كحلك دبيب
تأبطت لعمرك في معانيك
الحرة النص النبيل
تعالي من تحت
صرح قرع
الكؤوس
ثمالتك
فوق
أعناقي
محمولة
بشوقي
العتيق
إن لفي ألوانك
أيامي حبلى بالخرائط
سجين عنفوانك ومفاتنك
كلما ركضت من فوق السور
أو جثوت أذن قربك
بين لبنات
الحبل
الطالع
ليل الهز فيك
نخيل روحي
بنيت من الوسائط
مواويلك خان الخليل
ترائب ذات ساق ملبدة
بخطا البهجة التقمت من
ثدي الأبجدية الماس كهرباء
صعقت غفلة شعابي
أشعلت في وجداني
صاغة الحارات
الملبدة في
شوارع
شراييني
نبضك المترع
كما الجنين المتوسط
رحمك شاشة عرض
بحجم الكون فيها من
ترجماتي بشرى وجودك
لاقسر بيننا لاقهر لاعقم لامصادرة
ذاك الحد الفاصل في النقلة النوعية
ولادتنا استوت وأينعت وترعرعت ونمت
بين جذور الطبيعة ناطح
ناصح منتسبا لطب الهوى
أيقظت في حضورك
الخلايا النائمة
بين أركان
ثغورك
الجميلة
لم يساور
رضابك فوق
شفاهي شك
بشق الأنفس
ذاب تسكعي
خلفك مع
الفتيل
المسافر
فوق
رقعة
الفتك
هذا مقام الختام
مما يليق بأناملك
كذلك بغرقي
صبغت الشرح
تلك من أنباء
الخربشات
أن أنفذ
أن ألج
أن أطرق
أن آن
لاملام
لاغبار
لاعتاب
شعوري من
سحر بحر نهر
شفق ماطار واستقر
فوق حجرك عين شغفي
هذا ماتيسر لي
عبر بوابات
المساء من
طلاسم
تمتماتك
التي بللت
شفرة خيالي
أحبك بقلبي نهج
البلاغة والشهادة
بقلمي نصر
بخيت
وشوشت فيك الوحش
الجميل جنبي لجنبك
فاح أنا في الأصل
فلاح سوداني
قشرت فيك
برؤوس الفؤوس
نجوى النفوس
موالح ذات أكمام
بعهدي الطازج فيك
كلما صدرت لي شجن
الهيكل خرج من كحلك دبيب
تأبطت لعمرك في معانيك
الحرة النص النبيل
تعالي من تحت
صرح قرع
الكؤوس
ثمالتك
فوق
أعناقي
محمولة
بشوقي
العتيق
إن لفي ألوانك
أيامي حبلى بالخرائط
سجين عنفوانك ومفاتنك
كلما ركضت من فوق السور
أو جثوت أذن قربك
بين لبنات
الحبل
الطالع
ليل الهز فيك
نخيل روحي
بنيت من الوسائط
مواويلك خان الخليل
ترائب ذات ساق ملبدة
بخطا البهجة التقمت من
ثدي الأبجدية الماس كهرباء
صعقت غفلة شعابي
أشعلت في وجداني
صاغة الحارات
الملبدة في
شوارع
شراييني
نبضك المترع
كما الجنين المتوسط
رحمك شاشة عرض
بحجم الكون فيها من
ترجماتي بشرى وجودك
لاقسر بيننا لاقهر لاعقم لامصادرة
ذاك الحد الفاصل في النقلة النوعية
ولادتنا استوت وأينعت وترعرعت ونمت
بين جذور الطبيعة ناطح
ناصح منتسبا لطب الهوى
أيقظت في حضورك
الخلايا النائمة
بين أركان
ثغورك
الجميلة
لم يساور
رضابك فوق
شفاهي شك
بشق الأنفس
ذاب تسكعي
خلفك مع
الفتيل
المسافر
فوق
رقعة
الفتك
هذا مقام الختام
مما يليق بأناملك
كذلك بغرقي
صبغت الشرح
تلك من أنباء
الخربشات
أن أنفذ
أن ألج
أن أطرق
أن آن
لاملام
لاغبار
لاعتاب
شعوري من
سحر بحر نهر
شفق ماطار واستقر
فوق حجرك عين شغفي
هذا ماتيسر لي
عبر بوابات
المساء من
طلاسم
تمتماتك
التي بللت
شفرة خيالي
أحبك بقلبي نهج
البلاغة والشهادة
بقلمي نصر
بخيت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق