رواية
طرحت شالك
على وجنتي ملحمة
فيها هوية ذات
قرار مكين
بما نهضنا سوياً
بالسردجلسة البدن
كلمة تخلقت
في سياق الروح
لاندبات قهر بيننا أو مصادرة
سلكت واد الوظائف فيك
تبارك الذي سواك مغايرة
لكل تقويم في الردى
حملت من الأميال
جبال الصبر
مشاهد الإدراك
مهرة حية تركض
في وجداني
أصبحت فيك
ندوة المرآة
التي أصقلت بالنطق
على شفاهك ملامح
التحرير عكست
كل الفروق بيننا
بلاغة في
سمو معانيك
رأيت كل قيد
على معصميك محطماً
بما نثرت
في نن الزووم
قربك آية حنين
تعالي فريدة
كما قبضت
على لقياك
أول مرة
مما طبعت
الرضا في حدقاتي
صورتك الزاهية
في خيالي
نقشت كما
نقش الضرير
وشوشاتك
رؤية التفسير
تحسست على كتفك
أمشاج الزهور
لقحت الدر المكنون
في حواسي سيرتك العطرة
تنسمت من التاريخ
عبق الجغرافيا
كل المفاهيم
التي كانت
محجوبة
خلف الحدود
على ضلعي
تدفقت
كل الصياغات
التي كانت
في نماء الحقول
جاءت بين
أجنحة النبأ
قطفت من المسافات
أجواء التجسد
تخللت بالمطر
على جلدك
كل تتويجة
فيها رقعة
مساماتك
غرس النضارة
ياملبس الشدو
فيك من النكهات
ملكة سبأ
حاضر البحر
كوني الممزوج
في شعاب دلالك
فتحت خلفك
لكل غرقي
لك فلسفة
من طمي
التخلق بيننا
هندسة أدس الغياب
في حركة حضورك
كما معطف الأمس
خزائن فيها
من الروعات
جيوب التطور
سير طير
بشراي
المفتون بك
أغور كما الماء
أشق بعذوبتك
الطريق الصعب
هيئتك الطالبة والمطلوبة
لم أغادر النقلة النوعية
قفزت بين أفنية الجامعات
خالص التحيات
مضيت على
وفاق صمتك حصيفا
صوب العصب العاري
حشوت انتظاري
على أريكة الزمن
دون علل أو وهن
أو حزن الومضة
بالتي هي الرسومات
فوق جدار البحث عنك
تعالي وردة كالدهان
أموت فيك عشقاً
أحيا بأشواقي
بين طبقات
التلقي وفروة الدفء
ياقوت فؤادي اليومي
هي ابتسامتك
المشتقة من
ملك سليمان
مزامير
داوود
بين
الكم والكيف
بين السماء والأرض
طويت من الأبجدية
كل وسائدي فيك
أو في البواح
شراشف حلمك الذهبي
علي حتى أنبئك
بما كان كائن
الآن بيننا
أو ماسيكون
سين السنابل
يافرحي المطحون
كما مساحيق الهوى
تحركي يميناً
أو في العهود
نبض الشمال
كل شرايين
الشرفات
تجلت علي
في الساحات
غضة طرية
مابين الوجود
ثم وجه الماهية
سواقي المعطيات
فيك قدري البهي
كذلك قرأتك
كما أنت كلك
بين الجزر
من رحمك
على الشطآن
ولادة سحرية
بيننا
أنا كما
أنا
بين المد
كاشف التأويلات
كل الخصائص
بيننا تحيزت
كل فكر مستنير
بيننا أينع
نعم تعالي
ثم افتحي
باب صدرك
لقد بلغت
فيك المطالب و
المشارب و
المشارق و
المغارب و
المغانم أشهى
مستوى للحضور
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
بخيت
طرحت شالك
على وجنتي ملحمة
فيها هوية ذات
قرار مكين
بما نهضنا سوياً
بالسردجلسة البدن
كلمة تخلقت
في سياق الروح
لاندبات قهر بيننا أو مصادرة
سلكت واد الوظائف فيك
تبارك الذي سواك مغايرة
لكل تقويم في الردى
حملت من الأميال
جبال الصبر
مشاهد الإدراك
مهرة حية تركض
في وجداني
أصبحت فيك
ندوة المرآة
التي أصقلت بالنطق
على شفاهك ملامح
التحرير عكست
كل الفروق بيننا
بلاغة في
سمو معانيك
رأيت كل قيد
على معصميك محطماً
بما نثرت
في نن الزووم
قربك آية حنين
تعالي فريدة
كما قبضت
على لقياك
أول مرة
مما طبعت
الرضا في حدقاتي
صورتك الزاهية
في خيالي
نقشت كما
نقش الضرير
وشوشاتك
رؤية التفسير
تحسست على كتفك
أمشاج الزهور
لقحت الدر المكنون
في حواسي سيرتك العطرة
تنسمت من التاريخ
عبق الجغرافيا
كل المفاهيم
التي كانت
محجوبة
خلف الحدود
على ضلعي
تدفقت
كل الصياغات
التي كانت
في نماء الحقول
جاءت بين
أجنحة النبأ
قطفت من المسافات
أجواء التجسد
تخللت بالمطر
على جلدك
كل تتويجة
فيها رقعة
مساماتك
غرس النضارة
ياملبس الشدو
فيك من النكهات
ملكة سبأ
حاضر البحر
كوني الممزوج
في شعاب دلالك
فتحت خلفك
لكل غرقي
لك فلسفة
من طمي
التخلق بيننا
هندسة أدس الغياب
في حركة حضورك
كما معطف الأمس
خزائن فيها
من الروعات
جيوب التطور
سير طير
بشراي
المفتون بك
أغور كما الماء
أشق بعذوبتك
الطريق الصعب
هيئتك الطالبة والمطلوبة
لم أغادر النقلة النوعية
قفزت بين أفنية الجامعات
خالص التحيات
مضيت على
وفاق صمتك حصيفا
صوب العصب العاري
حشوت انتظاري
على أريكة الزمن
دون علل أو وهن
أو حزن الومضة
بالتي هي الرسومات
فوق جدار البحث عنك
تعالي وردة كالدهان
أموت فيك عشقاً
أحيا بأشواقي
بين طبقات
التلقي وفروة الدفء
ياقوت فؤادي اليومي
هي ابتسامتك
المشتقة من
ملك سليمان
مزامير
داوود
بين
الكم والكيف
بين السماء والأرض
طويت من الأبجدية
كل وسائدي فيك
أو في البواح
شراشف حلمك الذهبي
علي حتى أنبئك
بما كان كائن
الآن بيننا
أو ماسيكون
سين السنابل
يافرحي المطحون
كما مساحيق الهوى
تحركي يميناً
أو في العهود
نبض الشمال
كل شرايين
الشرفات
تجلت علي
في الساحات
غضة طرية
مابين الوجود
ثم وجه الماهية
سواقي المعطيات
فيك قدري البهي
كذلك قرأتك
كما أنت كلك
بين الجزر
من رحمك
على الشطآن
ولادة سحرية
بيننا
أنا كما
أنا
بين المد
كاشف التأويلات
كل الخصائص
بيننا تحيزت
كل فكر مستنير
بيننا أينع
نعم تعالي
ثم افتحي
باب صدرك
لقد بلغت
فيك المطالب و
المشارب و
المشارق و
المغارب و
المغانم أشهى
مستوى للحضور
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
بخيت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق