الجمعة، 2 أغسطس 2019

محمد حامد الكعبي///////

ما قصدت شئ من دنيتي ،،،،،،
الأ خيرأ بصبحتي. 
زرعت في الأرض،،،، أشجارأ ،،،،،
حتَّى تنبت سنبلتي.،،،،،
وسرت بين الزهور مهرولا.
لأقطف عطرا في، دينتي،،،،،،،
وكسرت الجبال وهيه شامخه ،،،،،
ونثرتها للخير بطيبتي ،،،،،
فبكت الأرض من رؤوساء طغاة
وأذبله الزهور بطغيانهم. ،،،،،،،
كانت معهم  ليه حكايه.
بمحمد،رسول الله أفظلهم ،،،،،،،،،،،
وأصبحوا عبيد، اليهود،،
ونذاله في أرظهم ،،،،،
لسنئ عرب في هذا الزمان
قدرحلو من ديارهم.
فبكت الأطفال صارخه
من رجال لاذمه لهم.
أين الدين أين القران
أين تلاوتهم ،،،،،،،،،،،
ما قصدت شئ من دنيتي.
الأخيرا من صحبتي.،،،،،
محمد حامد،الكعبي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق