#خرافة_حب...
تقول لي….
انا اميرة لا يليق بي الانحناء
فالصمت عندي رجلٌ...
و السر جمود و كبرياء...
و ما بالك...تسألني؟
عن حبي و عشقي
و كل تفاصيل الحب على ورقة
عمياء!....
أ فضولٌ...هذا؟!
ثُم كيف يعنيكَ امري...
و انتَ على اجمل شيءٌ
تسلم العقل و القلب
من دون اي انتماء...
لا تحبني...ارجوك...
لا تجعلني ادور في دوامةٌ...
مغلقة...من كل جهات...
أحببنا...ضحكنا ...تسامرنا...
تقابلنا...بكيينا ...
كل التفاصيل درسناها...
فماذا سنجني...منها غير البكاء....
ماذا ...سنجني من الحنين...
و ندى الورد و صوت كلثومٌ
يغني فرحة و حزن و أشتياق....
هل س يوصلنا القدر يوما
الى ضفاف الروح بكل نقاء...
ام أنه سوف يغرس الفأس...
في سفينة أعددتها من خامٌ
على ضفاف الوفاء..
قل لي ...كيف ستحبني....
اذا كان بيننا جسرٌ...
بداياته...خرافة...
منتصفه...مجهولٌ..
اخره....بذرة...ستنبتُ ذات يوم بحلم الرجاء....
قل لي ...كيف تحبني...
و انت الان تجالس السماء...
تنتظرُ مني رسالة...حمقاء...
اقول لك بها احبك...
ف ينقلب يومك من حزنا
إلى يومٌ كله رخاء...و زهاء...
كيف أخبرك...بأن كبريائي...
بحرا...و فكري بركان...
و انني انثى متمردة...
بالروح و الانطواء.....
أخبرني....بسكون ...
كي انام...و انا مطمئنة...
من دون حلم او اضطراب....
سأخبركِ ...ياحلوتي...أمرا....معنيا...
بكل ما أتيت من قوة في الرخاء...
حين ينقطعُ لسان البلبل...
و تنام الائيائل مطمئنة بالعراء...
ساقول لكِ...أنني
كنت اثرثر...بلا عقلٌ و لا منطق...
ك طيور البغبغاء....
.
.
.
تقول لي….
انا اميرة لا يليق بي الانحناء
فالصمت عندي رجلٌ...
و السر جمود و كبرياء...
و ما بالك...تسألني؟
عن حبي و عشقي
و كل تفاصيل الحب على ورقة
عمياء!....
أ فضولٌ...هذا؟!
ثُم كيف يعنيكَ امري...
و انتَ على اجمل شيءٌ
تسلم العقل و القلب
من دون اي انتماء...
لا تحبني...ارجوك...
لا تجعلني ادور في دوامةٌ...
مغلقة...من كل جهات...
أحببنا...ضحكنا ...تسامرنا...
تقابلنا...بكيينا ...
كل التفاصيل درسناها...
فماذا سنجني...منها غير البكاء....
ماذا ...سنجني من الحنين...
و ندى الورد و صوت كلثومٌ
يغني فرحة و حزن و أشتياق....
هل س يوصلنا القدر يوما
الى ضفاف الروح بكل نقاء...
ام أنه سوف يغرس الفأس...
في سفينة أعددتها من خامٌ
على ضفاف الوفاء..
قل لي ...كيف ستحبني....
اذا كان بيننا جسرٌ...
بداياته...خرافة...
منتصفه...مجهولٌ..
اخره....بذرة...ستنبتُ ذات يوم بحلم الرجاء....
قل لي ...كيف تحبني...
و انت الان تجالس السماء...
تنتظرُ مني رسالة...حمقاء...
اقول لك بها احبك...
ف ينقلب يومك من حزنا
إلى يومٌ كله رخاء...و زهاء...
كيف أخبرك...بأن كبريائي...
بحرا...و فكري بركان...
و انني انثى متمردة...
بالروح و الانطواء.....
أخبرني....بسكون ...
كي انام...و انا مطمئنة...
من دون حلم او اضطراب....
سأخبركِ ...ياحلوتي...أمرا....معنيا...
بكل ما أتيت من قوة في الرخاء...
حين ينقطعُ لسان البلبل...
و تنام الائيائل مطمئنة بالعراء...
ساقول لكِ...أنني
كنت اثرثر...بلا عقلٌ و لا منطق...
ك طيور البغبغاء....
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق