العنوان تحت
فلتقرأي ماتيسر من در
مابيننا على وجهين
جنيحة من هنيهة من
فيزياء العاشق الولهان
لحاء شجرة تآلفت بيننا
صححت من المسارات
ظهر قوافيك كل عنصر
بيننا على حدوة صهيل
أظفار الأسد وزئير الغيم
ألقيت من نبرات النور
غابة من الإقلاع
تلاقحت بيننا من
حثيث طيفك وظل في نبأ
المختبر الخيل مع الحمير
زينة البغال الحمر معي من
ضميرك ألوانك سجدت أناملي
مع عنفوانك من فوق حصير الزمن
عالم الذرات معي من فقه مااستنفرت
فيك قوى الصيادين ومن قاع معانيك
قلبت شدو مابيننا من عطر المفاتن كل
تفخيخ جياش أوجة في سلة وجداننا
معا استوى الخطب الجليل بكل
لمس في النعومة وكل بند
تجسد مع الساحل بنن قاع
لتحت اليخت و النفق المظلم
دخلت ملامحك معي بغار سرنا
أكثر وأكثر كما ثم في التعقيب
المعنوي والحسي حرفي
بجلسة واحدة ومعه
الومضة إثر النبضة
استوى وسرعان
ماأشعل الأجواء الحية
بسنابرق رحلة كانت وما
زالت فوق الترائب تجلب
ألف عام ضوئي بارقة أماني من
فوهة الأمل امتشطت من سحرك اليافع
عما نقشت فيك جزء عم
سطرت فوق سطح
مابيننا من الصفحات
هندسة مرئية ومن خلخالك
أحاديث بحادي البلدان القديمة
نشرت فوق حبل الفرح لقيانا
كل العهود كما التوائم ملتصقة في
رحم الحبل السري والتماهي
مواويل نفسك علي
حتى ألقي عليك
عبرات المساء
معي النص
المترعة
فيه
خطاك
عربت السؤال
بسؤدد القول
فلاحة في الظهيرة
حملت خلفك فأس اللهفة
كان لي معك هذا الربط
مع كتفك ربيب
ربتت ومعي من
ثغر الكلمات
الجميلة
أنت كل
القواميس
الكراديس
القراديس
القناديل
ترجمتك غصب الغياب
لاأبالي بتلك الأقاليم
الموبوءة بالأحزان
هند زوجة أحمد
رستم باشا
حذاء
الحداثة
تعالي أميرة
كما تعرفت عليك
بخط بيان ومن عرق الكف
أتعبت قارئة الفنجان
كما أرهقت
الطب
النفسي
معي من معزوفة
الدفع الرمال مراياك من غرس
فلسفتي تعالي لقد جيشت لك
فوضى حواسي كل
الأخدود
العذبة
مازالت
الرصاصة في جيبي
شوقي محمود الوجود فيك
تعالي لقد أعددت لك من
سكون الصرح
أسمى
انفلات
كعب
غزالة من
سفر حناء
أحبك بقلبي نهج
البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
فلتقرأي ماتيسر من در
مابيننا على وجهين
جنيحة من هنيهة من
فيزياء العاشق الولهان
لحاء شجرة تآلفت بيننا
صححت من المسارات
ظهر قوافيك كل عنصر
بيننا على حدوة صهيل
أظفار الأسد وزئير الغيم
ألقيت من نبرات النور
غابة من الإقلاع
تلاقحت بيننا من
حثيث طيفك وظل في نبأ
المختبر الخيل مع الحمير
زينة البغال الحمر معي من
ضميرك ألوانك سجدت أناملي
مع عنفوانك من فوق حصير الزمن
عالم الذرات معي من فقه مااستنفرت
فيك قوى الصيادين ومن قاع معانيك
قلبت شدو مابيننا من عطر المفاتن كل
تفخيخ جياش أوجة في سلة وجداننا
معا استوى الخطب الجليل بكل
لمس في النعومة وكل بند
تجسد مع الساحل بنن قاع
لتحت اليخت و النفق المظلم
دخلت ملامحك معي بغار سرنا
أكثر وأكثر كما ثم في التعقيب
المعنوي والحسي حرفي
بجلسة واحدة ومعه
الومضة إثر النبضة
استوى وسرعان
ماأشعل الأجواء الحية
بسنابرق رحلة كانت وما
زالت فوق الترائب تجلب
ألف عام ضوئي بارقة أماني من
فوهة الأمل امتشطت من سحرك اليافع
عما نقشت فيك جزء عم
سطرت فوق سطح
مابيننا من الصفحات
هندسة مرئية ومن خلخالك
أحاديث بحادي البلدان القديمة
نشرت فوق حبل الفرح لقيانا
كل العهود كما التوائم ملتصقة في
رحم الحبل السري والتماهي
مواويل نفسك علي
حتى ألقي عليك
عبرات المساء
معي النص
المترعة
فيه
خطاك
عربت السؤال
بسؤدد القول
فلاحة في الظهيرة
حملت خلفك فأس اللهفة
كان لي معك هذا الربط
مع كتفك ربيب
ربتت ومعي من
ثغر الكلمات
الجميلة
أنت كل
القواميس
الكراديس
القراديس
القناديل
ترجمتك غصب الغياب
لاأبالي بتلك الأقاليم
الموبوءة بالأحزان
هند زوجة أحمد
رستم باشا
حذاء
الحداثة
تعالي أميرة
كما تعرفت عليك
بخط بيان ومن عرق الكف
أتعبت قارئة الفنجان
كما أرهقت
الطب
النفسي
معي من معزوفة
الدفع الرمال مراياك من غرس
فلسفتي تعالي لقد جيشت لك
فوضى حواسي كل
الأخدود
العذبة
مازالت
الرصاصة في جيبي
شوقي محمود الوجود فيك
تعالي لقد أعددت لك من
سكون الصرح
أسمى
انفلات
كعب
غزالة من
سفر حناء
أحبك بقلبي نهج
البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق