وهم ..........
السلطان احمد..
...........................
اضحينا ركام وحطام ..
محملين بالاوهام..
افترضنا..
لن نموت..
بطعنت الأحباب..
تجرعنا سم غيابهم ..
بكأس الشباب ..
ايقينا..
لن تسمعنا الطيور..
ان تألمنا او تمايلة الأشجار..
سرنا بدرب الحب..
فما وجدنا..
اهلا يستحق لأجلهُ العناء. ....
تغابت بقولها..
اتعرف من أكون..
قد أكون سوداء..
او سمراء..
او حتى بيضاء..
الم تسمع من انا..
نعم سمعت ...
قدري رضيت ..
بصوتها فكيف يكون لونها..
مجرد رقصه..
بعد الثانيه عشر ..
تستبيح مشاعري المقتوله..
فوق اوراق ممزقه..
ترميها بقسوة ..
عند حافة الضياع...
تريد إنهاء قصتي..
بعدما انهت الحياة..
هذا وذاك..
هنا وهناك..
مغفرة و ارتباك..
حيره وشك..
من اين الهروب..
وقيدها ..
قصيده أكتبها..
بألم الفراق.
....................
السلطان احمد..
العراق..
السلطان احمد..
...........................
اضحينا ركام وحطام ..
محملين بالاوهام..
افترضنا..
لن نموت..
بطعنت الأحباب..
تجرعنا سم غيابهم ..
بكأس الشباب ..
ايقينا..
لن تسمعنا الطيور..
ان تألمنا او تمايلة الأشجار..
سرنا بدرب الحب..
فما وجدنا..
اهلا يستحق لأجلهُ العناء. ....
تغابت بقولها..
اتعرف من أكون..
قد أكون سوداء..
او سمراء..
او حتى بيضاء..
الم تسمع من انا..
نعم سمعت ...
قدري رضيت ..
بصوتها فكيف يكون لونها..
مجرد رقصه..
بعد الثانيه عشر ..
تستبيح مشاعري المقتوله..
فوق اوراق ممزقه..
ترميها بقسوة ..
عند حافة الضياع...
تريد إنهاء قصتي..
بعدما انهت الحياة..
هذا وذاك..
هنا وهناك..
مغفرة و ارتباك..
حيره وشك..
من اين الهروب..
وقيدها ..
قصيده أكتبها..
بألم الفراق.
....................
السلطان احمد..
العراق..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق