تالنور
إذ ذهب
مخاصماً
بيننا كل ظمأ
تالنور إذ دفن في
المساء خمول اللهب
يامن ألقيت عليك
محبة تفور
بشوقي
عشق
الرسائل
فصلت حلمي وما
فسرت وجه التداعي
بيننا غايات ثوب
ذاب بألوانك
ألف نهر حفرت من
العذوبة خراط النساء
بقاع لب المحابر نون و
القدر والقمر وما
تماهت معانيك بيننا
ارتوى السطر وما
حوت صفحة
الدر مبانيك
الطازجة
دبت في أوصالي
بالشجن شجرة
الدر وملك الهز
برزت في بواحي
أنت رقعة الزمن
أصب اللاهوت
صب الروعات
بنكهة قوالب
وحي الأصمعي
تجلى مقام البسط في
خيالي أنت و المذاهب
سيارة قلبت في روحي
مسافة المشموم بسحر
قاريء على التوالي والتوازي
صعقة جريئة ورشة
شجرة تهز في
حدقاتي
أنت
رؤى .
الإعراب
فخخت من
فقه المطالب
هضابك الجميلة
مطارق فاتنة
صلبت في
حدقات
انتظاري
أنت مطار
الهوى وطبيبة
نفسي الأمارة
بالمشافي
تعالي
ثم
اسقي
جرحي
رقية من
أنفاسك
الطاهرة
بما تسوكتك
حرة في حثيث
الليل البهيم
ترعى في
وجداني
أنت والثغر الراقي والعسس
وطأت من زفرة حليم
خيمة رحمك
الجبار غجرية
تسبح والخد منها
عبأدرب النسائم
ولادات شتى
قطفت من
الشروق
حمراء
النضارة
أنت
خجلي
الراقص
حول
خصر
الأبجدية
تعالي ثم
متعي نظري
كله ومااكتحل
حرفي من جدول
إلهامك نيات
حسنة علي
أنقى عذوبة
أسمى تحية
أرقى بالتي
هي أنت
شدو
التلاقي
مهرة
الغوايات
العربية
المتحدة
الملتحمة
تعالي نتيجة
بغور سر سبر الوسائل
كوني المأخوذ
بظلك
ألف
سبب
غير
معزول عن
رب السما
همزة ضميري
اليافع على غمزة من
أول السطر دلالك
أدين بدين
عشق
الأوليين
ضربت من أسداس
الآخرين مشارب
ذات بهجة
هي نوافذك
لم تشح يوماً
فوق الموائد علي
غليان الدمشقي أنا
محوت من الأسواق
بضاعة حزن
غابة عدم
كثيفة
وجودي
الفلسفي
أشق لك من
بطين وتين قربي
المرتطم فيك
ساحل العاج
وطن أدلك على
ماتركت البحر رهواً
بيننا الملح الأجاج وبيننا
شهد الرضاب
هذا بدني
اتخذي منه كما
الملائكة سلماً
لمساتك الذهبية
مع صدرك
الطيب
فلتفتحي
الآن
كوني
القادم من
خلف الحدود
مزقت الحجب
التي تكاثرت
بيننا من فرط
الحساد وخيل
النقاد ومما
وقع من فوق
تصفيق الكفوف
قبلة بيننا لها
صدى العجب
أحبك بقلبي نهج
البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
إذ ذهب
مخاصماً
بيننا كل ظمأ
تالنور إذ دفن في
المساء خمول اللهب
يامن ألقيت عليك
محبة تفور
بشوقي
عشق
الرسائل
فصلت حلمي وما
فسرت وجه التداعي
بيننا غايات ثوب
ذاب بألوانك
ألف نهر حفرت من
العذوبة خراط النساء
بقاع لب المحابر نون و
القدر والقمر وما
تماهت معانيك بيننا
ارتوى السطر وما
حوت صفحة
الدر مبانيك
الطازجة
دبت في أوصالي
بالشجن شجرة
الدر وملك الهز
برزت في بواحي
أنت رقعة الزمن
أصب اللاهوت
صب الروعات
بنكهة قوالب
وحي الأصمعي
تجلى مقام البسط في
خيالي أنت و المذاهب
سيارة قلبت في روحي
مسافة المشموم بسحر
قاريء على التوالي والتوازي
صعقة جريئة ورشة
شجرة تهز في
حدقاتي
أنت
رؤى .
الإعراب
فخخت من
فقه المطالب
هضابك الجميلة
مطارق فاتنة
صلبت في
حدقات
انتظاري
أنت مطار
الهوى وطبيبة
نفسي الأمارة
بالمشافي
تعالي
ثم
اسقي
جرحي
رقية من
أنفاسك
الطاهرة
بما تسوكتك
حرة في حثيث
الليل البهيم
ترعى في
وجداني
أنت والثغر الراقي والعسس
وطأت من زفرة حليم
خيمة رحمك
الجبار غجرية
تسبح والخد منها
عبأدرب النسائم
ولادات شتى
قطفت من
الشروق
حمراء
النضارة
أنت
خجلي
الراقص
حول
خصر
الأبجدية
تعالي ثم
متعي نظري
كله ومااكتحل
حرفي من جدول
إلهامك نيات
حسنة علي
أنقى عذوبة
أسمى تحية
أرقى بالتي
هي أنت
شدو
التلاقي
مهرة
الغوايات
العربية
المتحدة
الملتحمة
تعالي نتيجة
بغور سر سبر الوسائل
كوني المأخوذ
بظلك
ألف
سبب
غير
معزول عن
رب السما
همزة ضميري
اليافع على غمزة من
أول السطر دلالك
أدين بدين
عشق
الأوليين
ضربت من أسداس
الآخرين مشارب
ذات بهجة
هي نوافذك
لم تشح يوماً
فوق الموائد علي
غليان الدمشقي أنا
محوت من الأسواق
بضاعة حزن
غابة عدم
كثيفة
وجودي
الفلسفي
أشق لك من
بطين وتين قربي
المرتطم فيك
ساحل العاج
وطن أدلك على
ماتركت البحر رهواً
بيننا الملح الأجاج وبيننا
شهد الرضاب
هذا بدني
اتخذي منه كما
الملائكة سلماً
لمساتك الذهبية
مع صدرك
الطيب
فلتفتحي
الآن
كوني
القادم من
خلف الحدود
مزقت الحجب
التي تكاثرت
بيننا من فرط
الحساد وخيل
النقاد ومما
وقع من فوق
تصفيق الكفوف
قبلة بيننا لها
صدى العجب
أحبك بقلبي نهج
البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق