قصيدة: " لا لن أكن أو أستكين"
شعر د. أحمد محمود – 4 سبتمبر 2018
المقطع رقم 2
أنا لن أكن أو أستكين
عن زراعة الحرية
في تراب فلسطين
كي تنبت أشجار الشربين
والصنوبر، والشيح والزيتون
أنا إن هدني الكبر يا وطني
فإن يراعي نصل سيف
فلسطيني متين
سيظل يردد ويغرد
في آفاق وطني
ويعانق البرتقال، والليمون
والزيتون والدحنون
لا لن تشيب الحروف
في مقا قصائدي
رغم المقادير، والشتات اللعين
ها أنذا يا وطني
قد طفت في بحر العمر طويلاً
واخترقت حدود عامي الثاني والسبعين
سأظل أغرد شعراً فلسطينياً
من ثغر ناري الحرائق والأتاتين
سأظل على طول المدى يا موطني
أجدل قلائد أشعاري
لشعب الجبارين
مهما طغت الأدهر،
ومهما قست السنين
ومهما دكت في أجسادنا
حراب الأسافين
ستظل تدفق من دماء شعبنا
قوافل الشهداء،
والتصدي والمجاهدين
البيت بيتنا
والأرض أرضنا
والدار دارنا
رغم أنف المحتلين والغاصبين
رغم أنف المحتالين والنصابين
القدس لنا، القدس لنا
القدس الحبيسة عاصمتنا
وستبقى عاصمة لأرضنا وبلادنا
رغم أنف المتنازلين والمتآمرين.
بقلمي د. أحمد محمود
شعر د. أحمد محمود – 4 سبتمبر 2018
المقطع رقم 2
أنا لن أكن أو أستكين
عن زراعة الحرية
في تراب فلسطين
كي تنبت أشجار الشربين
والصنوبر، والشيح والزيتون
أنا إن هدني الكبر يا وطني
فإن يراعي نصل سيف
فلسطيني متين
سيظل يردد ويغرد
في آفاق وطني
ويعانق البرتقال، والليمون
والزيتون والدحنون
لا لن تشيب الحروف
في مقا قصائدي
رغم المقادير، والشتات اللعين
ها أنذا يا وطني
قد طفت في بحر العمر طويلاً
واخترقت حدود عامي الثاني والسبعين
سأظل أغرد شعراً فلسطينياً
من ثغر ناري الحرائق والأتاتين
سأظل على طول المدى يا موطني
أجدل قلائد أشعاري
لشعب الجبارين
مهما طغت الأدهر،
ومهما قست السنين
ومهما دكت في أجسادنا
حراب الأسافين
ستظل تدفق من دماء شعبنا
قوافل الشهداء،
والتصدي والمجاهدين
البيت بيتنا
والأرض أرضنا
والدار دارنا
رغم أنف المحتلين والغاصبين
رغم أنف المحتالين والنصابين
القدس لنا، القدس لنا
القدس الحبيسة عاصمتنا
وستبقى عاصمة لأرضنا وبلادنا
رغم أنف المتنازلين والمتآمرين.
بقلمي د. أحمد محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق