السبت، 8 سبتمبر 2018

جبار سفيح//////

يالخسراني
-------------------------
قبلتُ الرهان....
وتمَدَدتْ اناملي.....
لتشفي الغليل....
واغلقتُ كلَّ....ستائري
فأخذني الظلام....
حيثُ....التروي
وأنشقاق القمر....
حتماً...كنتُ أهذي بلا
سكينه....
فأيقظني المطرْ....باكياً
***"*******************************
تسألني ليلى....
كيفَ هو المغيب.....
فأنحنيتُ لذلكَ....
الغريبْ....
گأني أراه.....يتلو
مأساة (أوديب)
كي يراني بوضوح...
ويُحَملني ذنبه....الغائر
في الجذور....
**********************************
شتّان مابيني....
والمستحيلْ.....
انا ....دوماً ظلي...
مستدير.....
يراني ولا أراه.....
...يرسمُ لي
شمساً...
مطراً....
حزناً.....او شيئا
من هذا....القبيلْ
......وهو يسلبني حلمي
ويعلمني كيف...
أستديرْ.....
لا...حبٌ
لا سلوى...
يا لخسراني....تحديتُ
نفسي...بلا
تأويلْ.....
********************************************
9-9-2018

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق