شهيد الحب ..
السلطان احمد .
.....................
سرقت وندمت..
لكن لا شيء يستحق العناء..
قلب مريض..
او نبض عتيق..
سرقت و جلست..
تبتسم للحياة.
انتصرت قتلت..
قلبا ينزف حبا..
بعد تلك الأعوام..
تذكرت..
انها كبرت..
ذهبت السنين..
دون جدوى..
تنتظر جالسه..
قدوم موعدا..
لم يأتي ابدأ..
حزن أفصح عن
الغرام ..
دمع اصدق من ..
الكلام..
كيف امضينا ليالينا..
والعيون لإ تستطيع..
المنام ..
عجزت فينا..
ام فينا عجز..
لا يحتمل الكلام..
ام جرح ينزف..
قساوة دمع الحزن..
على سرقه..
الأيام..
لم تسعد القلب..
جربنا الانكسار...
كيف يكون الفؤاد..
كيف تنام العيون..
والليل عليها شهود..
دمع الجرى .
اسئل عنه الخدود..
كم جمره تحرق..
نطق الحروف..
تمرد و غضب..
قتل و قتيل..
والليل والصبح..
وانا الشهيد..
بعذاب أمرأه من حديد..
حاولت..
ثم انكسرت..
عند عنقها رسمت..
عجاف السنين..
قبله..
استوحت خيال..
العاشقين..
بقساوة الإنتظار..
وهطول الأمطار..
قلبلتها ..
ضممتها..
شممتها..
تنفست أنفاسها..
كل هذا..
ونار تحرق ابداننا..
تزيد لوعه الانبهار..
صوره خلجان مابين نهديها..
حريق يأتي على ثمار جبالها..
أخاف اسكات صمت هدوئها..
اطاوع اناملها..
على لحيتي البيضاء..
كأنها تكلم العمر..
الذي ذهب بغباء..
بدون شعور..
تنازل السحاب..
اراد إيقاض نشوه الافطار ..
سنين عجاف..
والغريب كل ما حلمنا..
كان بين يدينا..
لكن الأقدار..
طريق لإ يعترف باالانكسار..
هيا...
نبتعد ..
نعيش الحياة..
مهما قالت الطيور..
وتساقط الندى على الأزهار..
لن نعود ننظر للوراء..
هناك عند ضفاف الفرات..
ساقيم منزلا..
يليق بسيدة..
تجاوز عمرها..
ازهار الاقحوان..
عطرها الذي ..
بث الحياة في أغصان..
ماتت وعادت للحياة ...
أمرأه تستحق أن اكون لها..
شريان ونبض..
قصيده يتغنا بها الشعراء..
فصلا جميل ..
ازهار بيضاء ياسمين..
لم تزل شموخ وكبرياء..
ولم ازل امتلك حبها..
مهما سرقت وندمت..
تبقى حبيبت قلبي أنا...
السلطان احمد .
.....................
سرقت وندمت..
لكن لا شيء يستحق العناء..
قلب مريض..
او نبض عتيق..
سرقت و جلست..
تبتسم للحياة.
انتصرت قتلت..
قلبا ينزف حبا..
بعد تلك الأعوام..
تذكرت..
انها كبرت..
ذهبت السنين..
دون جدوى..
تنتظر جالسه..
قدوم موعدا..
لم يأتي ابدأ..
حزن أفصح عن
الغرام ..
دمع اصدق من ..
الكلام..
كيف امضينا ليالينا..
والعيون لإ تستطيع..
المنام ..
عجزت فينا..
ام فينا عجز..
لا يحتمل الكلام..
ام جرح ينزف..
قساوة دمع الحزن..
على سرقه..
الأيام..
لم تسعد القلب..
جربنا الانكسار...
كيف يكون الفؤاد..
كيف تنام العيون..
والليل عليها شهود..
دمع الجرى .
اسئل عنه الخدود..
كم جمره تحرق..
نطق الحروف..
تمرد و غضب..
قتل و قتيل..
والليل والصبح..
وانا الشهيد..
بعذاب أمرأه من حديد..
حاولت..
ثم انكسرت..
عند عنقها رسمت..
عجاف السنين..
قبله..
استوحت خيال..
العاشقين..
بقساوة الإنتظار..
وهطول الأمطار..
قلبلتها ..
ضممتها..
شممتها..
تنفست أنفاسها..
كل هذا..
ونار تحرق ابداننا..
تزيد لوعه الانبهار..
صوره خلجان مابين نهديها..
حريق يأتي على ثمار جبالها..
أخاف اسكات صمت هدوئها..
اطاوع اناملها..
على لحيتي البيضاء..
كأنها تكلم العمر..
الذي ذهب بغباء..
بدون شعور..
تنازل السحاب..
اراد إيقاض نشوه الافطار ..
سنين عجاف..
والغريب كل ما حلمنا..
كان بين يدينا..
لكن الأقدار..
طريق لإ يعترف باالانكسار..
هيا...
نبتعد ..
نعيش الحياة..
مهما قالت الطيور..
وتساقط الندى على الأزهار..
لن نعود ننظر للوراء..
هناك عند ضفاف الفرات..
ساقيم منزلا..
يليق بسيدة..
تجاوز عمرها..
ازهار الاقحوان..
عطرها الذي ..
بث الحياة في أغصان..
ماتت وعادت للحياة ...
أمرأه تستحق أن اكون لها..
شريان ونبض..
قصيده يتغنا بها الشعراء..
فصلا جميل ..
ازهار بيضاء ياسمين..
لم تزل شموخ وكبرياء..
ولم ازل امتلك حبها..
مهما سرقت وندمت..
تبقى حبيبت قلبي أنا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق