حبيبتي...
وقفتُ على عتبة..
الهوى مذهولا..
كأنني منك ِمطاردُ..
أهربُ من عينيك..
وتارة من ظلم هواك..
أشردُ...
فيعيدني الحنين..
اليك.ِ
من بعد الفراق...
كأنه يتأكدُ....
والشوق في دمي..
يحترقُ ويتمردُ...
ألا ترين دموعي ..
على سفح خدودي شواهدُ...
وانتٍ على صدركِ يرقدُ
اليواقيت والزمردُ...
وأنا يلعب بي الزمان..
والموت يهددُ....
وقلبي من بُعدكِ...
يبكي ويرتعدُ....
كم أدمنتُ على حروف هواك...
كنت انت فيه الحلم والغدُ...
وفؤادي أنت ساكنه.
لا راحة لي ...
كشعلة في كل لحظة تتقدُ..
والطريق الى عينيك قفار.
غير معبد...
والهوى على أرضكم عقيم
أبدا لا يلدُ....
فهل ستأتي النوارس.
لتحتضن الشاطئ...
فنتوحدُ....
نزار الريكاني....
وقفتُ على عتبة..
الهوى مذهولا..
كأنني منك ِمطاردُ..
أهربُ من عينيك..
وتارة من ظلم هواك..
أشردُ...
فيعيدني الحنين..
اليك.ِ
من بعد الفراق...
كأنه يتأكدُ....
والشوق في دمي..
يحترقُ ويتمردُ...
ألا ترين دموعي ..
على سفح خدودي شواهدُ...
وانتٍ على صدركِ يرقدُ
اليواقيت والزمردُ...
وأنا يلعب بي الزمان..
والموت يهددُ....
وقلبي من بُعدكِ...
يبكي ويرتعدُ....
كم أدمنتُ على حروف هواك...
كنت انت فيه الحلم والغدُ...
وفؤادي أنت ساكنه.
لا راحة لي ...
كشعلة في كل لحظة تتقدُ..
والطريق الى عينيك قفار.
غير معبد...
والهوى على أرضكم عقيم
أبدا لا يلدُ....
فهل ستأتي النوارس.
لتحتضن الشاطئ...
فنتوحدُ....
نزار الريكاني....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق