السبت، 24 نوفمبر 2018


رباب حسن (الجورية)


أعِدك
حين يمر اسمك ف خاطري
سأسكب عل ذاكرتي
حبراً  أسود..
ليبتلعك..
گ حيتان البحر 
حين تبتلع الاسماك الصغيره ،،..
س أرسم دائرة بالطباشير الأسود
لأمحي حروف اسمك 
من ع ارصفة الحنين المختنقه دونك
..
وسأكسر طاولة الأمل المحدقه بك،
والتى لازلت تنتظر ان ترمى 
ب اطواق النجاة لها..
... ياله من املا باهظ الحماقه.!!!!!!!.
انني لازلت انتظرك
اعدك..
س أوءد أحلامي بك..
حلم تلو الاخر.. 
واحفر مقبرته  اسفل خطوات الحنين المقنع بالصمت الكاذب.. وهو يدوي صراخا بداخلي
وانا مكتفة القلب..
اعدك..
انني س أكتب نهاية عشقنا...عل محطات القطار الراحل دون عوده.. وبحقائبهم س ألقي ب امتعة اللهفه.، ورداءات النبض الصاخب بي. دونك
ع ظهر القطار..وليمضي ف سلام
.
وعندما يمضي القطار.سأمضي
وكأنني ولدت من الغدٍ
..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق