عازف يساري...
ك عادة الصباح الذي يمرغ أقاصيصها بملامحي
ف أناااااا تمردا أبتسم أمام الغياب القاتل
قائلا له : " هنالك شيء ما يستحق الحياة " ف شكرا.
شكرا،،، دونما اكتراث.!،
لصوت شباك غرفتي الهزيل كلما عشعش فوقه عنكبوتك
المشهور برواية ذاكرة النسيان،
فهو ليس بقادر أن يوقف شهيق دربكاتها الناعمة بين لهاث
الأصابع من العزف،
أو أن ينسج بعطش المسام بيوت الجفاف.
التي لطالما خرجت من غرف إنعاش.!
خاوية من رقصها الماتادوري، والمشبعة بغيبوبة الفقد،
وحقن لعاشقة يحكي نبيذها حكايته في ليال
لاتشكو الزهايمر.
كان قد خلفها خيط ناي رفيع كلما قطع.!
أعادته دودة قز تلك جارتي الحميمة،
وهي تحمم رتم كمنجة سريع لـِ مصاب بذات الرئة، بخمارها الملحون من الشفتين بلابلا يتجاسر على أعطاف النسيم.
يتكاثر بداخلي نغما لابد أن أعزفه.!
يعلم بقربي عصفورة صغيرة لتغريد يشبه لذيذ أغنيات الحب المسروقة قهرا من عيني حبيبتي.
تبيح لبائعات الورد أن يملأن الطرقات بنوايا العطر، ولدهاء
العرافات أن يشطب قوائم المنكوبين عشقا،
ولتعود من قامة سحرها القصيدة الفارهة،
تكب القمر حياء،
والشمس بذروة شهوة الإشراق تنكسف.!
ف يااااااا غياب...
أصديقا أنت تواسيني لتقول : ( يفضحك صراخ وجهك بالحب )،
أم فضوليا أنت يتكمم سؤاله تعجبا : ( أ بعد كل هذا،،، أرى ابتسامتها فيك ؟! ).؟!.
نعم،،، سجل عندك،،،
فوق كل رصاصة تدخل عنوة وبلا خجل في بلادي ( أناااااا بحبها،،، اليساري الذي يبتسم لقاتله !!! ).
.
.
أحمد أبو الفوز
ك عادة الصباح الذي يمرغ أقاصيصها بملامحي
ف أناااااا تمردا أبتسم أمام الغياب القاتل
قائلا له : " هنالك شيء ما يستحق الحياة " ف شكرا.
شكرا،،، دونما اكتراث.!،
لصوت شباك غرفتي الهزيل كلما عشعش فوقه عنكبوتك
المشهور برواية ذاكرة النسيان،
فهو ليس بقادر أن يوقف شهيق دربكاتها الناعمة بين لهاث
الأصابع من العزف،
أو أن ينسج بعطش المسام بيوت الجفاف.
التي لطالما خرجت من غرف إنعاش.!
خاوية من رقصها الماتادوري، والمشبعة بغيبوبة الفقد،
وحقن لعاشقة يحكي نبيذها حكايته في ليال
لاتشكو الزهايمر.
كان قد خلفها خيط ناي رفيع كلما قطع.!
أعادته دودة قز تلك جارتي الحميمة،
وهي تحمم رتم كمنجة سريع لـِ مصاب بذات الرئة، بخمارها الملحون من الشفتين بلابلا يتجاسر على أعطاف النسيم.
يتكاثر بداخلي نغما لابد أن أعزفه.!
يعلم بقربي عصفورة صغيرة لتغريد يشبه لذيذ أغنيات الحب المسروقة قهرا من عيني حبيبتي.
تبيح لبائعات الورد أن يملأن الطرقات بنوايا العطر، ولدهاء
العرافات أن يشطب قوائم المنكوبين عشقا،
ولتعود من قامة سحرها القصيدة الفارهة،
تكب القمر حياء،
والشمس بذروة شهوة الإشراق تنكسف.!
ف يااااااا غياب...
أصديقا أنت تواسيني لتقول : ( يفضحك صراخ وجهك بالحب )،
أم فضوليا أنت يتكمم سؤاله تعجبا : ( أ بعد كل هذا،،، أرى ابتسامتها فيك ؟! ).؟!.
نعم،،، سجل عندك،،،
فوق كل رصاصة تدخل عنوة وبلا خجل في بلادي ( أناااااا بحبها،،، اليساري الذي يبتسم لقاتله !!! ).
.
.
أحمد أبو الفوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق