في عُتمَةِ ليلٍ مُظلِم ..
أنتَظِرُ إختِباءَ القَمَر
خَلفَ غُيمةٍ سَوداءْ ..
وَمِنْ ثُمَ أملئُ قَلَمي
حِبراً أسوَدْ ..
وَأتُِ بِوَرَقَةٍ
سَوداءَ أيضأ ..
وأُطفِئُ الأنوارْ ..
وأكتُبْ ..
لا أرى شَيئاً مِما اكتُبُهْ ..
ولا أعَي شيئاً مِما كَتَبتْ ..
كُلُ ما يَجِب عَليّ
هُوَ أن اكتُبْ ..
كَي أوهِمَ قَلبي عَلى أنَني قَد كَتَبتُ عَمّ يؤلِمَهْ مِنْ جَحِيمِ بُعدِكْ ..
بُغيَتَ عِتقيْ
ْ مِنْ جَمرِ بُركانِهْ ..
وَإن كَانَ لِلَحَظاتْ ...
(بقلمي/ عمر إدلبي )
أنتَظِرُ إختِباءَ القَمَر
خَلفَ غُيمةٍ سَوداءْ ..
وَمِنْ ثُمَ أملئُ قَلَمي
حِبراً أسوَدْ ..
وَأتُِ بِوَرَقَةٍ
سَوداءَ أيضأ ..
وأُطفِئُ الأنوارْ ..
وأكتُبْ ..
لا أرى شَيئاً مِما اكتُبُهْ ..
ولا أعَي شيئاً مِما كَتَبتْ ..
كُلُ ما يَجِب عَليّ
هُوَ أن اكتُبْ ..
كَي أوهِمَ قَلبي عَلى أنَني قَد كَتَبتُ عَمّ يؤلِمَهْ مِنْ جَحِيمِ بُعدِكْ ..
بُغيَتَ عِتقيْ
ْ مِنْ جَمرِ بُركانِهْ ..
وَإن كَانَ لِلَحَظاتْ ...
(بقلمي/ عمر إدلبي )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق