وقفت تنظر لنا من بعيد
تلوح بيدها حتى تلفت
نظرها إلينا وتستقبل
الصباح بإشراقة شمس
تضيئ قلبها الجميل
لطالما هي في أمس
الحاجة لذاك النور
حين تتسلل خيوط
الشمس الذهبية الى
عمقها تجتاحها نشوة
عارمة لا توصف
شمس الصباح لا بديل
لها،هي من تمدنا بالطاقة
الايجابية
ما أجملك شمسنا الساطعة...
بقلمي#زرقاء اليمامة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق