سبعة حجارة /محمد علي حسين أحمد العراق الموصل بقلمي2018
أن أراد القمر الرحيل
سيقذفونه بسبعة حجارة
الأولى خداعا
وغلا ونفاقا
وحقدا زائفا وحقارة
والثانية تشابهت
ألوان الشفاه
زادت عن الأحمر
عمقا و لهيباً
قد زاد انتشاره
والثالثة كحلاً
أنار السماء
وعيوناً بين الجفون
احترق لها
الشيب وقاره
والرابعة تقول
ان ذهبت سأغادر
إلى المجهول
وفي شعري
سبعون عبارة
والخامسة ثلاثة أشجار
وليل قد زالت أقماره
والسادسة وردة كانت
لها ذكرى الطيب عبقا
كان لها الحب
أكبر خسارة
والسابعة لأجل القمر
سأبقى فارساً
بين الاثر
وعلى الأطلال
تنتشر أخباره
محمد علي حسين أحمد العراق الموصل بقلمي 2018
أن أراد القمر الرحيل
سيقذفونه بسبعة حجارة
الأولى خداعا
وغلا ونفاقا
وحقدا زائفا وحقارة
والثانية تشابهت
ألوان الشفاه
زادت عن الأحمر
عمقا و لهيباً
قد زاد انتشاره
والثالثة كحلاً
أنار السماء
وعيوناً بين الجفون
احترق لها
الشيب وقاره
والرابعة تقول
ان ذهبت سأغادر
إلى المجهول
وفي شعري
سبعون عبارة
والخامسة ثلاثة أشجار
وليل قد زالت أقماره
والسادسة وردة كانت
لها ذكرى الطيب عبقا
كان لها الحب
أكبر خسارة
والسابعة لأجل القمر
سأبقى فارساً
بين الاثر
وعلى الأطلال
تنتشر أخباره
محمد علي حسين أحمد العراق الموصل بقلمي 2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق