انا والقدر
كيف قُتل الحلم على أسوار القدر
ذبل الاغصان ومزق الأحشاء بنار
الكدر و يقف حارس على الأبواب
العيون يمنع وصال لحلم المنتظر
رفعتُ رايات اليأس و ظن الأمير
أترنم بنعيم القلم وسال مني الحبر
أنوح بالاحزان على طرقات بعقيق
الحرف افرش سجادة لادون سطور
أمضي بهموم وخيبة الاحلام مُر
أعظمه الأوهام أصمد وأنا أتظاهر
امامهم بالسعادة محقيق الأحلامي
اعوام وأنا أضمد جراحي بمسامير
يا لهذا الشقاء لم أجد من يغيير
هذا الكهل ويقنعه بأن الحلم الحر
حرام فكلنا راحلين منه والسعادة
لا يأتي إلأبحظ أنا حظي محظور
أخذتُ من الهموم رفيقاً ذبل صبرِ
وقسم ظهري زماني ساسامرُ القمر
علة أجد منفذ لتغير حالي واحوالي
اعلمُ بأن هذا حظ عقيم دون تفسير
أسطر خواطر بماء احداقي باستمرار
كلما ناويتُ الاخراج بحلم يابى القدر
أسيرُ حافي إلى ذأك الهدف بخافقي
ليطيب معاناتي يعاند ويطلب الهجر
أعوذُ بالله مستشفعة من ثقل الكدر
وأرى الجمال الحلم مُحطم مستنيرُ
أنا من طينة بارك الله في كل آهاتي
حلمِ مجهض أمالي ملقى في البحرُ
رماح الخيبة مزقتْ حشاشاتي وغير
الوان وجهي والفرحة هاجرت والكدر
رفيقُ مسراتي ضاع لي أربعين ربيعاً
ما ضير من بهجة لو عانق غاباتي المرير
شفان القيصر
كيف قُتل الحلم على أسوار القدر
ذبل الاغصان ومزق الأحشاء بنار
الكدر و يقف حارس على الأبواب
العيون يمنع وصال لحلم المنتظر
رفعتُ رايات اليأس و ظن الأمير
أترنم بنعيم القلم وسال مني الحبر
أنوح بالاحزان على طرقات بعقيق
الحرف افرش سجادة لادون سطور
أمضي بهموم وخيبة الاحلام مُر
أعظمه الأوهام أصمد وأنا أتظاهر
امامهم بالسعادة محقيق الأحلامي
اعوام وأنا أضمد جراحي بمسامير
يا لهذا الشقاء لم أجد من يغيير
هذا الكهل ويقنعه بأن الحلم الحر
حرام فكلنا راحلين منه والسعادة
لا يأتي إلأبحظ أنا حظي محظور
أخذتُ من الهموم رفيقاً ذبل صبرِ
وقسم ظهري زماني ساسامرُ القمر
علة أجد منفذ لتغير حالي واحوالي
اعلمُ بأن هذا حظ عقيم دون تفسير
أسطر خواطر بماء احداقي باستمرار
كلما ناويتُ الاخراج بحلم يابى القدر
أسيرُ حافي إلى ذأك الهدف بخافقي
ليطيب معاناتي يعاند ويطلب الهجر
أعوذُ بالله مستشفعة من ثقل الكدر
وأرى الجمال الحلم مُحطم مستنيرُ
أنا من طينة بارك الله في كل آهاتي
حلمِ مجهض أمالي ملقى في البحرُ
رماح الخيبة مزقتْ حشاشاتي وغير
الوان وجهي والفرحة هاجرت والكدر
رفيقُ مسراتي ضاع لي أربعين ربيعاً
ما ضير من بهجة لو عانق غاباتي المرير
شفان القيصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق