اليك يا ليان....
يا من افتقدت الحب والحنان ...
في لحظه غدر من عدو جبان ....
في عيد ميلادك رحل الاهل ...
وغاب الامان ....
ستكبرين يا صغيرتي ...
وستعرفين كم هو حاقد هذا العدو ....
وكم هو جبان ....
لا تخافي فامك رحلت جسدا ....
روحها لن تفارق المكان ..
ستضع يدها على خدك ...
وتمسح دمعك بحنان ....
وستجدل لك ضفائرك ....
وسيكون والدك دوما ...
شامخا في الميدان ..
لن تغيب صورتهم عنك ..
مهما طال الزمان ...
ليان الجميله انت ...
كفكفي دموعك ...
وابهري بصمودك الطفيان ....
مكلومه غزه لاجلك ....
وسيثار لك وللشهداء الرحمن ....
امضي يا صغيرتي ....
فلم تكوني وحدك ...
ففي بيوت ودعت شهيدا ...
ثلاثه او اثنان ....
لقد كتبت اسمائهم ...
على لوحات الشرف ....
وحملتهم الملائكه ...
الى سماء انقى وابرح ...
الى الجنان ...
ارفقي بنفسك ...
واصبري فانت الان كبرتي ....
فنحن شعب غابت عنه الطفوله ....
من زمان ...
بقلمي كاميليا ابو سليم
يا من افتقدت الحب والحنان ...
في لحظه غدر من عدو جبان ....
في عيد ميلادك رحل الاهل ...
وغاب الامان ....
ستكبرين يا صغيرتي ...
وستعرفين كم هو حاقد هذا العدو ....
وكم هو جبان ....
لا تخافي فامك رحلت جسدا ....
روحها لن تفارق المكان ..
ستضع يدها على خدك ...
وتمسح دمعك بحنان ....
وستجدل لك ضفائرك ....
وسيكون والدك دوما ...
شامخا في الميدان ..
لن تغيب صورتهم عنك ..
مهما طال الزمان ...
ليان الجميله انت ...
كفكفي دموعك ...
وابهري بصمودك الطفيان ....
مكلومه غزه لاجلك ....
وسيثار لك وللشهداء الرحمن ....
امضي يا صغيرتي ....
فلم تكوني وحدك ...
ففي بيوت ودعت شهيدا ...
ثلاثه او اثنان ....
لقد كتبت اسمائهم ...
على لوحات الشرف ....
وحملتهم الملائكه ...
الى سماء انقى وابرح ...
الى الجنان ...
ارفقي بنفسك ...
واصبري فانت الان كبرتي ....
فنحن شعب غابت عنه الطفوله ....
من زمان ...
بقلمي كاميليا ابو سليم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق