ربما ....
لا أحتاج أن أنتظر الصباح.
لتشرق الشمس
ويعم الكون الضياء
ربما...
إن تسللت إلى مخدعك
وأيقظت غطائكِ
وقبضت قبضة من أثر العشق
والقيتها على مخدتكِ
ربما ...
لو إستطعت أيقاضك من نومك
لا أحتاج أن أنتظر الصباح
فإشراقتكِ تكفي
ليستيقظ قلبي
ويعم الكون الضياء
لكِ أكتب
#عمروالبعداني
٢٠٢١/٣/٩م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق