ألقاك ِ على عجلة
من أمرك ِ
وكأن صقاع الديك لم يزر صباحك ِ
وانا مثل المجنون أبحث ُ عنك ِ
تارة اراك ِ أمامي
تارة في قلبي
وتارة أخرى في فنجاني
أحيانا أرى صورتك ِ
مرسومة على وجه قهوتي
وكأن الله لم يخلق غيرك ِ
صدقا ً مولاتي ....
لم اعد أبصر احداً سواك ِ
ف أنا اليوم بكل جوارحي أهواك ِ
أتيلا البياتي......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق