***حرفكِ..شوكةٌ في القلب**
خرافية النبض أنت..
ملائكية الوجع
تتشعب فيك الأبجدية
تخرج من كهوف الإنتظار
شلالات من حرف متدفق
متسارع..
ينبئ بتساقط مريع لقيم الزمن..
تمتطين شلالات من يقظة
بحجم جرح لا نهائي..
تنزفين حبر الدمعة
في صمت مجنون
لا يترك حتى لأشعة الشمس
منفذا
ولو خارج كل المدارات
أيتها القابضة على أطراف اللغة
ليت لي نبضا يليق بقلبك
لأعزفه
ها أنا..
أمتلك لهفة الذي يعبر القلب
أذهب نحو براري الحلم
حافي الخطو..
وأستلّف من أزمنة الضياع..
بعض الذي قد يكون
شراب المدى
أترانا نستمّد من أزمنة الرّيح
تفاح إنكساراته
نلهّب الأمكنة والأرواح
الأشرعة والمرافئ
ثم نبحر غير هيابين
نحو إمتلاء نراه ثار
في براري الكلمات
أترى الروح
يعزوها الأمل
أم أننا نكتب ضياعنا
مهجة الحاذقين
وننسى في سراديب
الذي يعبرنا
كل ما تاقت له الروح
القلب تفاح الخطيئة
والحرف سبخة في صحاري السبات..
ونحن فقط نكتب
ما يعبرنا ولو بحرقة المداد
نأتي في برية المعاني
نصنع ألقها الغامر
بكل ما نمتلك مما استفاض من لهفة القول..
وها انت..
تسكنين اللحظات
تعبرين رقة في الحنين
المختفي خلف ماء
يتدفق شلالا طاهرا
يحضرّ أجسادنا البارعة في الخطيئة..
لطهر الصلاة..
ها انت..
تتوثبين خلف خفقات القلب
تتقافزين...نحو يقين
يرحل مع شذى الفجر
عرشه
بسمتك المشرقة
زاده.
كل المساءات الوارفة الظلال
كيف أجيئك!!! ؟؟
فوق اسمك المعتقل
بهمس التمتمات
وأنا أسير
أسير وحيدا شريدا
نحو ظلك
علّه يكون
إشراقة الأمنيات....
بقلم..كمال عميره
خرافية النبض أنت..
ملائكية الوجع
تتشعب فيك الأبجدية
تخرج من كهوف الإنتظار
شلالات من حرف متدفق
متسارع..
ينبئ بتساقط مريع لقيم الزمن..
تمتطين شلالات من يقظة
بحجم جرح لا نهائي..
تنزفين حبر الدمعة
في صمت مجنون
لا يترك حتى لأشعة الشمس
منفذا
ولو خارج كل المدارات
أيتها القابضة على أطراف اللغة
ليت لي نبضا يليق بقلبك
لأعزفه
ها أنا..
أمتلك لهفة الذي يعبر القلب
أذهب نحو براري الحلم
حافي الخطو..
وأستلّف من أزمنة الضياع..
بعض الذي قد يكون
شراب المدى
أترانا نستمّد من أزمنة الرّيح
تفاح إنكساراته
نلهّب الأمكنة والأرواح
الأشرعة والمرافئ
ثم نبحر غير هيابين
نحو إمتلاء نراه ثار
في براري الكلمات
أترى الروح
يعزوها الأمل
أم أننا نكتب ضياعنا
مهجة الحاذقين
وننسى في سراديب
الذي يعبرنا
كل ما تاقت له الروح
القلب تفاح الخطيئة
والحرف سبخة في صحاري السبات..
ونحن فقط نكتب
ما يعبرنا ولو بحرقة المداد
نأتي في برية المعاني
نصنع ألقها الغامر
بكل ما نمتلك مما استفاض من لهفة القول..
وها انت..
تسكنين اللحظات
تعبرين رقة في الحنين
المختفي خلف ماء
يتدفق شلالا طاهرا
يحضرّ أجسادنا البارعة في الخطيئة..
لطهر الصلاة..
ها انت..
تتوثبين خلف خفقات القلب
تتقافزين...نحو يقين
يرحل مع شذى الفجر
عرشه
بسمتك المشرقة
زاده.
كل المساءات الوارفة الظلال
كيف أجيئك!!! ؟؟
فوق اسمك المعتقل
بهمس التمتمات
وأنا أسير
أسير وحيدا شريدا
نحو ظلك
علّه يكون
إشراقة الأمنيات....
بقلم..كمال عميره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق