( النار تسكن القلب )
أشكيك لرب السماء
يا معلم قلبي الوفا..
فأنا النار تسكن قلبي
منذ حبك لي إختفى. ..
والدنيا الكبيرة تضيق ..
بوجهي صارت خندقا ...
وأرى كل شئ من حولي
يغطى بالرماد ....
يخيم على العقل فيتوقف
عن التفكير الرشيد...
فإني أستنجد طيفك ...
ليسكنني عالم الهوي ...
أكلمه ..أضمه ..أبحر به..
فى الأحلام ..فى يقظتي...
مرة تلو الأخرى...
ولو ذكرايا نسيتها ..
تذكريني عند الصفا...
عندما كتبت إسمك...
على سخرة الوادي..
عندما إنتحر الشوق ..
من بين عينينا ..
إني كتبت دواويني....
فيك يا دنيا ..
ومنحتيني انتي ..
من حروف اسمك ..
إسم حبيبتي ...
فأنا الذي أعطيت..
وما إستبقيت شيئا ..
ولم أستنظر من غيرها الرضا. ..
وسأنتظر عند مكان اللقى ..
لعلها تمر به فى المساء ..
فهل يا حبيبتي تأتي ..
أم تتركيني للجفاء؟.
فسيظل قلبي بحبك يتعبد..
حتى يزاح العناء ..
وأسجل إسمي فى التاريخ..
مع أشهر العشاق ...
لكن بدونك لا أريد شيئا
فأنت لي كل البقاء ....
من عالم النساء.....
فخبتي نار البعاد ....
بموعد منك للقاء ...
لنجدد الحب الذى كان ...
ويهداء القلب من مر الزمان ..
............................................
بقلمي / فايز علام ...مصر ..
26/ 7/ 2018
أشكيك لرب السماء
يا معلم قلبي الوفا..
فأنا النار تسكن قلبي
منذ حبك لي إختفى. ..
والدنيا الكبيرة تضيق ..
بوجهي صارت خندقا ...
وأرى كل شئ من حولي
يغطى بالرماد ....
يخيم على العقل فيتوقف
عن التفكير الرشيد...
فإني أستنجد طيفك ...
ليسكنني عالم الهوي ...
أكلمه ..أضمه ..أبحر به..
فى الأحلام ..فى يقظتي...
مرة تلو الأخرى...
ولو ذكرايا نسيتها ..
تذكريني عند الصفا...
عندما كتبت إسمك...
على سخرة الوادي..
عندما إنتحر الشوق ..
من بين عينينا ..
إني كتبت دواويني....
فيك يا دنيا ..
ومنحتيني انتي ..
من حروف اسمك ..
إسم حبيبتي ...
فأنا الذي أعطيت..
وما إستبقيت شيئا ..
ولم أستنظر من غيرها الرضا. ..
وسأنتظر عند مكان اللقى ..
لعلها تمر به فى المساء ..
فهل يا حبيبتي تأتي ..
أم تتركيني للجفاء؟.
فسيظل قلبي بحبك يتعبد..
حتى يزاح العناء ..
وأسجل إسمي فى التاريخ..
مع أشهر العشاق ...
لكن بدونك لا أريد شيئا
فأنت لي كل البقاء ....
من عالم النساء.....
فخبتي نار البعاد ....
بموعد منك للقاء ...
لنجدد الحب الذى كان ...
ويهداء القلب من مر الزمان ..
............................................
بقلمي / فايز علام ...مصر ..
26/ 7/ 2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق