كريسماس
وعد رسمت الوقت من ظلك
الشمس برهان الحنين
ساقط في العدم
إن تحولت حدقاتي
ثمرة ذكر لأنثى سواك
أخوض في لقياك
هيئة عيد لشفاهي
تشعبت قبلة في لذة المطارق
صاعد التطريز فصلت خطاي
فوق رقعة عرش ساقك والمسافات
صارت على ذراعي وشم سلة
نكرت بقربك صرح المعارف
معانيك الحرة تلألأت
كما الماء المرتطم في حواسي
شرحت لخيالي مراياك
تناثر وجداني
عكست من قوافيك
الكنز المخفي عن
إنس وعن جان
ليالي الأنس صبت
رشد رمشك على وجنتي
خربشت من السلالات الطرية
معلقات سبع هضمت فوق أريكة الزمن
تتويجة انتظاري دون كدر الحزن أو هذا
الكائن المسمى ضجر
ملكة شهاب الخصر
الوارف بالرقصات
حمم وبراكين و زلازل
عناقنا المحمود بين
اللحم والعظام
أوردتني قوافيك
حياض الجياد
ضفائر فكرك المستنير
أسطورة طوق الأسورة
أصد عنك طائر المر
نفسي بما حملت هضابك
تفيأت الواحة الراحة الفواحة
بدورة عطرك تنسمت مساماتي
علوم الشرق مهرة أصيلة
حركت الجوهر
المكنون المصقول
المسكون في أشواقي
مابين سمراء الحقول
تأبطت مسقط رأسي أنت
القطن الذهب الأبيض
كلما التقمت أناملي
ثدي الصياغة
مسحت بئر العطش
أجوع ثم أركض
ثم أرجع على
درب النقلة النوعية
لقياك طعمة بدني عن
فطيمة تخيزت تحيزت
كثافة طبعك أشجاني
لكل شرر في الغصن
حطمت الركود
بمدد الهز
إن تأخر
صمتي عنك
القادم من خلف
حدود بواحي في
الوجود أنت ثم أنت ثم أنت
كوني القائم على أصول
الجني عطفة الطرق المعوجة
كفكفت دمعة النشوة في سلتك
ملأت بضخ الومضة
المحو والإثبات
ركن المقام
نون والقلم
ثم وجه
جزء
عم
خرج
القلم
لمحابرك
أنت لي بكل سؤال
الفخر إجابة فيها
سوسنة البدر
أحبك بقلبي
بقلمي نهج
البلاغة والشهادة
وعد رسمت الوقت من ظلك
الشمس برهان الحنين
ساقط في العدم
إن تحولت حدقاتي
ثمرة ذكر لأنثى سواك
أخوض في لقياك
هيئة عيد لشفاهي
تشعبت قبلة في لذة المطارق
صاعد التطريز فصلت خطاي
فوق رقعة عرش ساقك والمسافات
صارت على ذراعي وشم سلة
نكرت بقربك صرح المعارف
معانيك الحرة تلألأت
كما الماء المرتطم في حواسي
شرحت لخيالي مراياك
تناثر وجداني
عكست من قوافيك
الكنز المخفي عن
إنس وعن جان
ليالي الأنس صبت
رشد رمشك على وجنتي
خربشت من السلالات الطرية
معلقات سبع هضمت فوق أريكة الزمن
تتويجة انتظاري دون كدر الحزن أو هذا
الكائن المسمى ضجر
ملكة شهاب الخصر
الوارف بالرقصات
حمم وبراكين و زلازل
عناقنا المحمود بين
اللحم والعظام
أوردتني قوافيك
حياض الجياد
ضفائر فكرك المستنير
أسطورة طوق الأسورة
أصد عنك طائر المر
نفسي بما حملت هضابك
تفيأت الواحة الراحة الفواحة
بدورة عطرك تنسمت مساماتي
علوم الشرق مهرة أصيلة
حركت الجوهر
المكنون المصقول
المسكون في أشواقي
مابين سمراء الحقول
تأبطت مسقط رأسي أنت
القطن الذهب الأبيض
كلما التقمت أناملي
ثدي الصياغة
مسحت بئر العطش
أجوع ثم أركض
ثم أرجع على
درب النقلة النوعية
لقياك طعمة بدني عن
فطيمة تخيزت تحيزت
كثافة طبعك أشجاني
لكل شرر في الغصن
حطمت الركود
بمدد الهز
إن تأخر
صمتي عنك
القادم من خلف
حدود بواحي في
الوجود أنت ثم أنت ثم أنت
كوني القائم على أصول
الجني عطفة الطرق المعوجة
كفكفت دمعة النشوة في سلتك
ملأت بضخ الومضة
المحو والإثبات
ركن المقام
نون والقلم
ثم وجه
جزء
عم
خرج
القلم
لمحابرك
أنت لي بكل سؤال
الفخر إجابة فيها
سوسنة البدر
أحبك بقلبي
بقلمي نهج
البلاغة والشهادة

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق